الإعلام

قيام الإذاعة بالتمسّك بتناول القضايا ذات البُعد المحلي وبالتالي فلقد قامت بترسيخ فكرة أنَّ الإذاعة تعتبر صوت الدولة الرسمي.

استخدمت الإذاعات التكنولوجيا الرقمية وتقنياتها؛ وذلك من أجل النهوض بالإذاعة والذي تنامى دورها في أواخر العشرينيات

يكون لكاتب المقال الافتتاحي صحفي دائم وخاص بكتابتها بحيث يمتلك القدرة الكافية والدراية في استخدام الكلمات والعبارات.

طريقة حذف السؤال: حيث تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق استخدماً والتي ظهرت بالتزامن مع ظهور الصحافة الحديثة.

ينطبق على العلاقات العامة ما انتهينا إليه من توصيف لجهود العلماء في مجالات الاتصال، فهي لا تزال مهنة اتصالية لها قدر من المعرفة العلمية المستمدة من العلوم السلوكية.

إن الاعتراف بعلم العلاقات العامة كعلم متخصص وقائم بذاته وله علاقاته ترجمة واقعية، وأن تنعكس هذه الترجمة على انتمائاته.

الاعتراف بأن الاتصال وأشكاله الرئيسية والفرعية علوم تطبيقية لها جانبان، أحدهما نظري والآخر عملي، ويقوم الجانب النظري على النتائج والقوانين والنظريات.

الاعتراف بأن الاتصال وفروعه وتطبيقاته يحدث داخل الجماعات الإنسانية وبينها على أساس أن كل فرد ينتمي إلى عدد من الجماعات المتنوعة داخل المجتمعات المعاصرة.

يوفر الموقع نسخ مستخدماً نظام الــ( word ) بحيث تساهم في السماح للفرد أن يقتبس وينسخ ما يريد من محتويات صحفية.

فإنَّ المقال الذي يكون غير مفيد يحتوي على عدد قرّاء أقل من المقالات التي تحظى باهتمام كبير وبالتالي تكون هذه الموضوعات قريبة جداً من القارئ.

يجب أن تقوم العلاقات العامة على الوحدة الفكرية نفسها التي قامت عليها العلاقة نفسها بين الاتصال وعلومه الفرعية بصفة عامة

يُعد مفهوم علم العلاقات العامة التي أطلقه نورمان هارت بداية لهذه المحاولة التي قمنا بها سنة 1985، لكن غموض من ناحية ثانية أفقدنا الطريقة التي تُشير إلى كيفية تحقييق غايتها.

تهدف هذه الخطوة إلى بيان ما إذا كان مفهوم العلم واضحاً وناضجاً في دراسات العلاقات الحالية أم لا لأنه إذا كنا نبحث عن تأصيل مفهوم العلم في العلاقات العامة.

إن قيام علم العلاقات العامة داخل إطار المفاهيم الصحيحة للعلم بكل مواصفاتها وأسسها وأركانها بالدرجة التي توفر لهذا العلم استقلاله وتميزه وعلاقته الصحيحة بالعلوم الاجتماعية.

يقصد بالمعرفة التي يجب أن يمتلكها الكاتب أكبر قدر من المعلومات عن موضوعه الذي يكتب فيه، ويقصد به من ناحية أخرى أن يكون فاهماً لهذه المعلومات ومستوعباً لها.

تُعتبر الاتجاهات النفسية احدى القدرات المحددة للسلوك، والتي تعني الاستعداد الضمني للاستجابة بطريقة معينة في مواجهة مثير معين.

لا بد أن يمتلك الكاتب المهارات الأساسية للاتصال، ويجب أن تتوافر لديه العديد من المهارات مثل، القدرة على الكلام والكتابة، القدرة على القراءة والاستماع.

إن الكتابة في العلاقات العامة ينبغي، أن تتم كعملية اتصال إقناعي طالما الهدف الأساسي هو التأثير على الجماهير المستهدفة.

لا أحد يولد، وهو يملك القدرة على الكتابة فالكتابة مهارة يتعلمها الفرد وهو على عكس الكلام، يحدث طبيعياً عند الفرد لكن الكتابة ليست نشاطاً تلقائياً.

القيادة الكاريزمية: هنا يعتمد هذا النوع من القيادة على شخصية القائد وجاذبيته والتي من شأنها أن تلعب دور في التأثير على كافة المروؤسين.

السياسة التحريرية للصحيفة: ويقصد بها السياسة المنهجية التي تضعها المؤسسة الصحفية أو الإعلامية في قيامها بمهامها وضرورة التزام العاملين في المؤسسة بالسياسة التحريرية.

القرارات الاستراتيجية: وهي القرارات التي تتسم بالطابع المستقبلي وعليه أيضاً تمتاز بدرجة عالية من المركزية

أن يلعب الصحفي الاستقصائي دور في مراقبة الهدف بالإضافة إلى قيامه بالنزول للميدان للعمل فيه وعدم الاستغناء عن العمل المكتبي.

النقص الحاد في المعلومات مع أهمية التركيز على صعوبة الحصول على البيانات أو المعلومات من المصادر الموثوقة.

وأن الكتابة في العلاقات العامة تجمع بين الابتكارية والوظيفية في توازن وتكامل، وأن البعض يطلقون عليها مصطلحاً واحداً وهو الكتابة الإعلامية.

يقصد بهذا النوع من الكتابة الذي يجعل هدفاً وقوالب فنية لكي يكمل مهمته، فنحن دائماً نكتب بسبب ما، ونأمل أن ننجز شيئاً ما من خلال الكلمات التي نستخدمها.

وتُعتبر كل الكتابات تتصف بالابتكارية لكن هذا النوع من الكتابة الذي نسميه بالكتابة الابتكارية له ما يميزه من صفات الأسلوب الخيالي والفني والإبداعي

تجمع الدراسات العلمية المتخصصة في العلاقات العامة، على أن الكتابة، هي المهارة المهنية الأكثر أهمية للعاملين بالعلاقات العامة.

تسهم العلاقات العامة في أنشطتها المهنية أنواع اتصال عديدة ومتنوعة، منها وسائل الإعلام مطبوعة كالصحف، المجلات، الكتيبات، النشرات، الخطابات.

يمكن تحديد هذه الخطوات على ضوء أقوال الخبراء من كتاب العلاقات العامة، تتكون نبراساً لأولئك من هم يتجهون إلى العمل في العلاقات العامة، ويعدون أنفسهم علمياً وعملياً.