فنون

يعتبر اللون الأصفر الليموني أكثر شفافية في الطبيعة من الأصفر الكادميوم (الداكن) وبالتالي يحتاج إلى القليل من الأبيض لمنحه قوة تغطية

الفن الحديث (فن الآرت نوفو): هي فلسفة وأسلوب عالمي في الفن والعمارة والفن التطبيقي، وخاصة الفنون الزخرفية التي كانت الأكثر شعبية

تميزت الفترة التي عمل فيها الرمزيون بالارتباك فيما يتعلق بالمواقف الأخلاقية والاجتماعية والدينية والفكرية، حيث كان العالم يتوسع خارج المعايير الأوروبية،

استلهمت اللوحات الفنية في العصر الذهبي الهولندي من عدد من التأثيرات الفنية، بما في ذلك المناظر الطبيعية ومشاهد القرية للرسام بيتر بروخل الأكبر،

فن الأداء: وهو شكل من اشكال الفن القائم على الوقت الذي عادة ما يتميز بالعرض الحي للجمهور أو للناظرين (كما في الشارع)،

الفن الخارجي: هو مصطلح فرنسي يُترجم على أنه "فن خام"، اخترعه الفنان الفرنسي جان دوبوفيه؛لوصف الفن مثل الكتابة على الجدران

قبل مزج الألوان، يجب أن يمتلك كل فنان الألوان الأساسية داخل اللوحة. حيث أنه وبدون هذه الألوان الأساسية، لا يمكن خلط كل لون.

اللون الفضي: الفضة أو الفضي هو لون صلب يتميز بصرياً بلمعان معدني أملس ويرتبط عادةً باللون الرمادي، وأفضل طريقة للحصول على درجة اللون الفضي هي إنشاء ظلال متعددة من الرمادي

تخلق بقع اللون الأحمر فنا لافتاً للنظر، ولكن الدرجة الزائدة يمكن أن تظهر مبهرجة. وبمجرد لمسة تكفي في كثير من الأحيان. حيث يمكن العثور على اللون الأحمر

لا يتعين على المرء أن يبحث بعيداً للعثور على العديد من أصباغ الزيت التي يمكن استخدامها بمفردها أو كجزء من مزيج لوني لإنتاج مجموعة من درجات اللون البرتقالي، مثل كل من الأصفر الكادميوم

العديد من الكتب الفنية والمراجع التي تعرض عجلة الألوان التقليدية ستضلل عجلة الألوان حتى نعتقد أن اللونين الأحمر والأصفر عند دمجهما سوياً سينتجان لونًا برتقاليًا نابضًا بالحياة

إن الإطلاع على بعض النصائح والأخذ بها هو شيء ضروري جداً في الرسم خصوصاً، إذ تعد النصائح والاعتبارات المأخوذة من تجارب بعض الرسامين

الرقص في البرتغال: الرقص الشعبي في البرتغال هو نوع تقليدي جدًا من الرقص الذي لا يزال يحدث في البرتغال حتى اليوم، وعادة ما تحتفل هذه الرقصات بقديس لأن البرتغال بلد

أرسم ما تراه: تعني تصور كائن حقيقي بشكل حدسي، دون تحليله بعمق وعدم الإزعاج بالأشياء التي يجب أن تعرفها عن بنائه، وتشريحه، ونسبه، وعلاقته المكانية، والتجاهل الحقيقي

حركة لفنانين إيطاليين شباب حاولوا إنشاء لغة نحتية جديدة من خلال استخدام مواد يومية متواضعة، بمعنى "الفن الفقير"، حيث تم تقديم المصطلح في عام (1967)

الألوان المائية ليست مثل أي وسيلة رسم أخرى. حيث يتم تعريف طبقات الألوان الرقيقة الناتجة عن هذا المزيج الدقيق من الدهانات بألوان نابضة بالحياة ودقيقة مع ورق شفاف واضح.

يمكن لجميع المتغيرات أن تؤثر على عملك الفني، وغالباً ما يكون مقبض الفرشاة مصنوعاً من الخشب المطلي أو الملمع، ولكن يمكن أيضًا صنعه من البلاستيك أو الخيزران.

يُنظر إلى اللون الأخضر على أنه لون مزعج عند مزجه لأنه يوجد بكثرة في المناظر الطبيعية. فكيف يمكننا إنتاج الكثير من الخضر باستخدام عدد قليل من الأصباغ الخضراء وغيرها؟

أولاً من أجل جعل اللون الذهبي يبدو أصلياً، يجب على الفنان أن ينسى اللون "المحلي" للذهب (الأصفر والبني)، وأن يفكر بدلاً من ذلك في شكل الذهب في الواقع.

درجة حرارة اللون: هي الدفء أو البرودة النسبية للون، فالدفء أو البرودة في درجة اللون ليس مطلقًا، لكنه مرتبط بشدة بالألوان الموجودة حوله.

كان توري كيوناجا، الذي يُشار إليه أيضًا باسم (Sekiguchi Shinsuke) وهو الاسم الذي ولد به، فنانًا من فناني أوكييو-إي (Ukiyo-e)، يصور بشكل أساسي مطبوعات للنساء

الفن الحديث: هو استجابة العالم الإبداعي للممارسات العقلانية ووجهات نظر الحياة والأفكار الجديدة التي توفرها التطورات التكنولوجية في العصر الصناعي

استخدم مصطلح الرومانسية لأول مرة في ألمانيا في أواخر القرن الثامن عشر عندما كتب النقاد أغسطس وفريدريك شليغال عن الشعر الرومنسي

استمر ما نسميه "الفن الحديث" لقرن كامل وشمل العشرات من الحركات الفنية المختلفة ، واحتضنت كل شيء تقريبًا من التجريد الخالص إلى الواقعية المفرطة،

الحركة الفنية دادا: هو مصطلح فرنسي عامي لخيول هواية، وهي حركة عدمية ومضادة للجمال في الفنون التي ازدهرت بشكل أساسي في زيورخ

ربما كان عصر النهضة الإيطالي أكثر الحقبة طليعية في تاريخ الرسم والنحت. حيث تم تمثيل شخصيات العائلة المقدسة التوراتية بطريقة طبيعية تمامًا

كان ألبرتو بوري، مع لوسيو فونتانا وبييرو مانزوني، أحد أشهر الفنانين الإيطاليين متعددي الوسائط في القرن العشرين. بينما كانت الطليعة الأمريكية تتجه نحو "الرسم الأكشن"،

أكاديمية الفن (academicism): هو مصطلح يستخدم "الفن الأكاديمي" في بعض الأحيان عادتاً لوصف أسلوب الحقيقية لحياة أو لفترة

في الفنون الجميلة، كان يُستخدم مصطلح "الطليعية" (من الفرنسية لـ "الطليعة") تقليديًا لوصف أي فنان أو مجموعة أو أسلوب

تم تطوير لوحات الفن الياباني، أو "النمط الياباني" الكلاسيكي، في القرن الثاني عشر. من خلال منظوراته الجوية وتفاصيله الدقيقة ومخططاته الواضحة ولونه المسطح