تخصص حقوق الإنسان Human Rights

اقرأ في هذا المقال


حقوق الإنسان هي حقوق نمتلكها ببساطة لأننا موجودون كبشر، هذه الحقوق العالمية ملازمة لنا جميعًا ، بغض النظر عن الجنسية أو الجنس أو الأصل القومي أو العرقي أو اللون أو الدين أو اللغة أو أي وضع آخر. وهي تتراوح بين الحق في الحياة الأكثر جوهرية وتلك التي تجعل الحياة تستحق العيش، مثل الحق في الغذاء والتعليم والعمل والصحة والحرية.

ما هو تخصص حقوق الإنسان؟

يعنى هذا التخصّص بدراسة جميع القضايا التي تختص بحقوق الإنسان من جميع النواحي الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ويقوم بمعالجتها والنهوض بالمجتمعات لوعي كبير، وتخليصه من جميع الصفات التي تؤثّر عليه سلباً مثل: التمييز العنصري وغيره، بل هي تسعى لحماية الإنسان من الانتهاك أو الاستغلال أو التمييز.

أقسام تخصص حقوق الإنسان

  • العلوم الإنسانية.
  • العلوم الاجتماعية.
  • الحقوق.
  • العمل الاجتماعي.

شروط ومؤهلات دراسة هذا التخصص

  • الحصول على شهادة الثانوية العامة/ الفرع الأدبي.
  • امتلاك بعض الصفات والمهارات مثل: قوة الشخصية وحب عمل الخير ومساعدة الآخرين.

الخطة الدراسية لهذا المجال

  • إكمال مدة أربع سنوات باجتياز مواد الجامعة للتخصص الإجبارية والاختيارية.
  • الحصول على الدورات التي توجد بحسب الخطة الدراسية لهذا التخصص.

ما هي مجالات الماجستير لهذا المجال؟

  • ماجستير تكنولوجيا التعليم.
  • ماجستير العلوم الإنسانية.
  • ماجستير العلوم الاجتماعية.

إيجابيات وسلبيات تخصص حقوق الإنسان

الإيجابيات هي:

  • يعتبر هذا المجال متنوّع ولا يتعرّض دارسه لأي عمل روتيني أو ممل.
  • المساهمة في وعي المجتمعات وتحسينها؛ وذلك من خلال مواجهة الكثير من المشاكل التي تعيق تطوّره.
  • تقديم خدمات اجتماعية متنوّعة. الاستمتاع بشعور العطاء عند تقديم العون والمساعدة للآخرين.

السلبيات هي:

  • عدم توفّر فرص عمل كثيرة.
  • عدم التقدير الجيّد لهذا التخصص في بعض دول العالم.
  • يعتبر العمل في هذا المجال صعب جدّاً، وقد يستغرق الوقت الطويل ونتائجه غير مضمونة بشكل دائم.

مجالات العمل بعد التخرج

  • العمل لدى منظّمات حقوق الإنسان/ المنظمات الدولية.
  • العمل في مجال المحاماة.
  • العمل في السلك القانوني/ الشركات الخاصّة.
  • العمل لدى المنظّمات التابعة للأمم المتحدة.
  • العمل في مجال التدريس وإعطاء المحاضرات التوعوية.
  • العمل لدى المؤسسات الحكومية/ الوكالات.

شارك المقالة: