تخصص دراسات الجندر Gender Studies

اقرأ في هذا المقال


من أهم وأبرز القضايا التي كانت ولا زالت محور الاهتمام بين الناس هي قضية الجنس والعرق؛ فهنالك الكثير من القضايا والمسميّات التي تختص بهذا الأمر مثل دور وحقوق المرأة، المساواة بين الجنسين وغيرها الكثير، سنتحدّث عزيزي القارئ في هذا المقال عن تخصص دراسات الجندر وكل ما يهمّه، تابع عزيزي القارئ للتعرّف على هذا التخصص.

ما هو تخصص دراسات الجندر؟

يعتبر هذا التخصص فرع من فروع الدراسات التي تختص بالعلوم الاجتماعية أو الإنسانية، يسمى أيضاً (النوع الاجتماعي) وهو يعنى بالتركيز على دراسة قضايا المساواة بين الجنسين، ومحاربة التمييز العنصري بينهما، وسمي بهذا الاسم لأنّه يقوم بالتركيز على دراسة الجندر أي الجنس والعرق الإنسي لكل منهما، وقضايا التحوّل الجنسي والدراسات النسوية والتكويرية وغيرها.

أقسام تخصص دراسات الجندر

  • تخصص الدراسات الاجتماعية.
  • تخصص العلوم الاجتماعية.

شروط ومؤهلات دراسة هذا التخصص

  • الحصول على شهادة الثانوية العامة/ الفرع الأدبي بمعدّل جيد.
  • امتلاك مهارات تختص بهذا المجال كحب القراءة والاستطلاع ومتابعة آخر القضايا التي تختص بالنوع الاجتماعي.

الخطة الدراسية لهذا المجال

  • دراسة مدّة أربع سنوات باجتياز جميع مواد التخصص الإجبارية والاختيارية.
  • اجتياز أيّ مواد حرة أو مساندة.

المواد والمساقات المطلوبة لتخصص دراسات الجندر

  • التعبير الجندري.
  • الهوية الجندرية.
  • التحول الجندري.
  • النوع الاجتماعي.
  • النشاط الجنسي.
  • العلاقات التكويرية.
  • الدراسات النسوية.
  • الدراسات اللانمطية.

ما هي مجالات الماجستير لهذا التخصص

  • ماجستير دراسات/ ويكي الجندر.
  • دراسات النوع الاجتماعي.

إيجابيات وسلبيات هذا التخصص

الإيجابيات هي:

  • أجور عمل مرتفعة جدّاً.
  • المساهمة في حل أهم القضايا التي تواجه المجتمع المختصّة بالذكور والإناث.
  • توفّر فرص عمل عديدة في أماكن مختلفة مثل المنظمّات والمؤسسات المختلفة.

السلبيات هي:

  • التعرّض لمواجهة الكثير من أصحاب وجهات النظر المختلفة.
  • عدم التقدير الجيد لهذا التخصص في الكثير من البلدان العربية.

مجالات العمل بعد التخرج

  • العمل لدى المنظمّات والمؤسّسات الحكومية.
  • محلل سياسي.
  • العمل في مجال الاستشارة.
  • العمل في المنظمات الحكومية.
  • العمل في المنظمات التعليمية.
  • العمل في مجال التحليل السياسي.

شارك المقالة: