ما هي معالم مدينة فيرفيو هايتس السياحية

اقرأ في هذا المقال


“Fairview Heights City” وهي إحدى مدن مقاطعة سانت كلير في ولاية إلينوي الأمريكية، تتميز المدينة بالعديد من المواقع التاريخية المهمة، بالإضافة إلى عددٍ من المتاحف والحدائق الترفيهية.

المعالم السياحية في مدينة فيرفيو هايتس

1. حديقة مودي

وتعتبر ملاذاً هادئاً من مدينة فيرفيو هايتس الحضرية، حيث تركز على الجانب الهادئ من الطبيعة، وتتميز بالعديد من المساحات الخضراء المورقة والبحيرة الهادئة، والحياة البرية الحيوانية الغنية في موائلها الطبيعية، كما تتوفر الكثير من المرافق للاستخدام العام، بما في ذلك مناطق التنزه والملاعب وملاعب الكرة الطائرة الرملية والملاعب الرياضية والأجنحة.

2. منتزه فيرفيو هايتس

وهو المكان المفضل في المدينة لقضاء يوم مليء بالأنشطة النشطة والممتعة، حيث يتميز بالعديد من المرافق الحديثة؛ غرف اللياقة البدنية المجهزة تجهيزاً جيداً وملاعب الأطفال ومسارات المشي الخلابة في الهواء الطلق، كما يوجد مرفق مسبح داخلي مع منزلقات مائية ومنصة رش باردة.

3. الكابينة التاريخية في حديقة بليزانت ريدج

حديقة بليزانت ريدج هي حديقة جميلة في فيرفيو هايتس، تحيط بها الطبيعة وتتمتع بالعديد من وسائل الراحة مثل؛ أجنحة التنزه ومسارات المشي والملعب، كما تشتهر بكابينة “Kinsella” الخشبية التاريخية من القرن التاسع عشر، والتي تم ترميمها للاحتفاظ بأسلوب المقصورة القديمة ولحفاظ على أهميتها التاريخية.

4. حديقة “Sky Zone Trampoline Park”

تعتبر الحديقة موطناً للعديد من المرافق الحديثة، حيث يمكن الاستمتاع بالقفز على الترامبولين أو تسلق الحرير الهوائي أو الركض عبر الكرات الصخرية أو العب المبارزة بالسماء، وهي ألعاب مثيرة يصعب العثور عليها في أماكن التسلية الأخرى.

تتميز الحديقة أيضاً بمناطق الجذب النادرة التي لا يمكن العثور عليها في الامتيازات الأخرى مثل؛ العائلة والمنزلقات، وتحتوي الحديقة على أكثر من عشرة أنواع من الأنشطة التي يمكن تجربتها مثل؛ كرة المراوغة وكرة السلة الهوائية.

المصدر: كتاب المعالم التاريخية والأثرية والسياحية في العالم العربي للمؤلف حسان خلاق، سنة 2009كتاب أبرز المعالم الأثرية والسياحية الإسلامية والمسيحية في مصر والعالم للمؤلف محمد أحمد عبداللطيف سنة 2018كتاب أشهر المعالم السياحية في العالم للمؤلف إسلام محمد عبدالمنعم سنة 2016كتاب الجغرافيا والمعالم السياحية للمؤلف إبراهيم خليل بظاظو سنة 2009


شارك المقالة: