متحف هارفارد للساميات في ماساتشوستس

اقرأ في هذا المقال


يُعرف متحف هارفارد السامي الآن باسم متحف هارفارد للشرق الأدنى القديم (HMANE)، حيث تم تصميم الاسم الجديد ليكون أكثر شمولاً ويعكس بدقة تنوع مجموعة المتحف.

حقائق عن متحف هارفارد للساميات

  • تأسس هذا المتحف في عام 1889 للميلاد، وقد تم تصميمه كأداة تعليمية لدراسة التواريخ والثقافات القديمة للأشخاص الذين يتحدثون لغات سامية، ومن بينهم الإسرائيليون والموآبيون والعرب والبابليون والفينيقيون.
  • كما سيقى تركيز المتحف على مجموعة متنوعة من الشعوب المتنوعة التي تعيش في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط ​ وأجزاء من العراق الحديث، وحتى في شمال إفريقيا بما في ذلك المصريون والآشوريون والحثيون والفلسطينيون.
  • متحف هارفارد للشرق الأدنى القديم هو أحد متاحف هارفارد الأربعة للعلوم والثقافة، حيث أنشأ المتحف نماذج ثلاثية الأبعاد لبعض الأشياء المختارة من مجموعاته، كما كان يمكن وضع هذا التمثال الحجري على شكل وتد في أساس هيكل مهم أثناء بنائه.
  • يتم الترحيب في هذا المتحف بمجموعات الطلاب الموجهة ذاتيًا في مجموعات من 10 إلى 24 شخصًا، كما يمكن للمجموعات المكونة من 25 شخصًا وأكثر ترتيب مداخل متداخلة لاستيعاب فصول الكلية في نفس المبنى.
  • من خلال إقامة معارض الشرق الأدنى القديمة يستكشف متحف هارفارد للشرق الأدنى القديم التاريخ الغني للثقافات التي تربطها عائلة اللغات السامية.
  • تشمل المعارض نسخة طبق الأصل كاملة الحجم لمنزل إسرائيلي قديم وقوالب بالحجم الطبيعي لآثار بلاد ما بين النهرين الشهيرة وتوابيت مومياء أصلية وأقراص تحتوي على أقدم أشكال الكتابة. مثل القطع الأثرية التي يعرضها المتحف نفسه لديه تاريخ غني ودقيق.
  • تأسس المتحف عام 1889 للميلاد، وقد تم تصميمه كأداة تعليمية لدراسة التواريخ والثقافات القديمة للأشخاص الذين يتحدثون لغات سامية، ومن بينهم الإسرائيليون والموآبيون والعرب والبابليون والفينيقيون.
  • منذ بداية تأسيسه كان المتحف موطنًا لقسم لغات وحضارات الشرق الأدنى ومكتبة إدارية ومستودعًا لمجموعات البحث ومعهد تعليمي عام ومركز للاستكشاف الأثري.

المصدر: كتاب تحف مختارة من المتاحف الأثرية للمؤلف للمؤلف أحمد عبد الرزاق وهبة يوسفعبد الفتاح مصطفى غنيمة-كتاب المتاحف والمعارض والقصوركتاب"علم الآثار بين النظرية والتطبيق" للمؤلف عاصم محمد رزكتاب "الموجز فى علم الأثار" للمؤلف الدكتور علي حسن


شارك المقالة: