مدن تقع ضمن منطقة نجران في السعودية

اقرأ في هذا المقال


مدينة شرورة:

هي واحدة من المدن التي تقع ضمن منطقة نجران في المملكة العربية السعودية، حيث تقع المدينة في الجهة الشرقية من مدينة نجران على مسافة 200 ميل، تعتبر مدينة شرورة واحدة من المدن الحدودية في المملكة، حيث توجد بالقرب من الحدود اليمنية، تقع المدينة على احداثيات  (17.28 شمالا) و(47.06 شرقا).

يبلغ عدد سكان مدينة شرورة ما يقارب 85977 نسمة بحسب احصائيات عام 2010 ميلادي، وتحتوي المدينة على مطار داخلي يضم رحلات إلى مدينة الرياض ومدينة أبها ومدينة جدة، كما يحتوي المطار أيضاً قاعدة على لطائرات عسكرية بدون طيار.

يوجد في مدينة شرورة العديد من المراكز التي تتبع لها ومن أهمها:

  • مركز الوديعة.
  • مركز الأخاشيم.
  • مركز تماني.
  • مركز أم البراميل.
  • مركز القراين.
  • مركز قلمة خجيم.
  • مركز حمراء نثيل.
  • مركز بهجه.
  • مركز قلمة سلطان.
  • مركز أم الملح.
  • مركز مجه.
  • مركز أم غوير.

مدينة حبونا:

تعد مدينة حبونا واحدة من المدن التي تقع ضمن منطقة نجران في المملكة العربية السعودية، حيث تقع المدينة إلى الجهة الشمالية من مدينة نجران على مسافة 100 كيلو متر، تصل مساحة مدينة حبونا إلى نحو 850 كيلو متر مربع، ويصل عدد سكان المدينة إلى ما يقارب 20000 نسمة.

تعتبر مدينة حبونا من الوجهات السياحية المعروفة في المنطقة، حيث يوجد بها العديد من القلاع التاريخية وأكثرها شهرة قلعة الخليف بالحرشف وتحتوي المدينة أيضاً على العديد من النقوش القديمة، وما يميز مدينة حبونا هو الرمال الصحراوية التي يصبح مظهرها مذهلاً بسطوع الشمس عليها.

يوجد في مدينة حبونا ثلاثة مراكز تتبع للمدينة وهي:

  • مركز المجمع.
  • مركز الجفة والحرشف.
  • مركز الحصينية.

مدينة بدر الجنوب:

تعد مدينة بدر الجنوب إحدى المدن التي تقع في منطقة نجران في المملكة العربية السعودية، حيث تقع المدينة على مسافة 180 كيلو متر عن مدينة نجران في حين تصل مساحة هذه المدينة إلى نحو 4200 كيلو متر مربع، يبلغ عدد سكان مدينة بدر الجنوب إلى نحو 21000 نسمة.

تضم مدينة بدر الجنوب العديد من المراكز وهي:

  • مركز الخانق.
  • مركز هدادة.
  • مركز الرحاب.
  • مركز لدمة.
  • مركز العرج.

المصدر: موسوعة دول العالم حقائق وأرقام، محمد الجابريتاريخ حوطة بني تميم، إبراهيم بن راشد التميميفجر الإسلام، أحمد أمينلحظة تاريخ، محمد المنسي قنديل


شارك المقالة: