أشهر مقولات ألبرت أينشتاين

اقرأ في هذا المقال


إذا أردتَ أنْ تعيش حياة سعيدة فاربطها بهدفٍ وليس بأشخاص أو أشياء.


ألبرت أينشتاين ( 1879- 1955) ألماني أمريكي الجنسية، وهو من أهم العلماء في الفيزياء يشتهر بأبو النّسبية كونه صاحب النظريّة النسبيّة. حاز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1921. ذكاؤه العظيم جعل من كلمة أينشتاين مُرادفاً للعبقريّة.

ضعْ يدكَ على صفيح ساخن لمدّة دقيقة وستشعر أنهّا ساعة، اجلسْ مع حبيبتكَ لمدة ساعة وستشعر أنّها دقيقة، وهذه هي النسبية.

الشّخص الذي يقرأ كثيراً، ويستخدم عقله قليلاً .. يصبح كسول التفكير .

لا يمكنُنا حلّ الخلافات بنفس طريقة التّفكير الّتي استخدمت في إيجاد هذه الخلافات.

لا أعلم بأيّ سلاح سيحاربون في الحرب العالمية الثالثة، لكنّ سلاح الرابعة سيكون العصي والحجارة.

إنّ العالم مكان خطير للعيش، ليس بسبب الأشخاص السيّئين، بل بسبب الأشخاص الذين لا يفعلون أي شيء حيال هؤلاء الأشخاص.

الثّقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلّمته في المدرسة.

هناك شيئان لانهائيَّان: الكون وغباء الإنسان؛ وبالنّسبة للكون فأنا ما زلت غير متأكّد تماماً.

الجُنون هو أن تفعل ذات الشيء مرةً بعد أخرى وتتوقّع نتيجة مختلفة.

الرّوح العظيمة تواجه دائماً معارضة من متوسطي الذكاء.

الشّخص الذكي يحل مشكلة ما، والشّخص الحكيم يتجنّبها.

يستطيع أي أحمقٍ جَعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد، لكنّك تحتاج إلى عبقريٍّ شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.

لقد خلقَ الله الكون وفقاً لقوانين لا تعترف بالمصادفة أو العشوائيّة.

إذا لم أكنْ فيزيائيًّا، ربّما كنتُ موسيقيّاً، فأنا كثيراً ما أفكّر في الموسيقى، أعيشُ أحلام اليقظة في الموسيقى، أرى حياتي من حيث الموسيقى.

العلم دون دين أعرج، والدّين دون علم أعمى.

لكي يحصل العالم حتى على حلٍّ غير كامل، يجب عليه أن يجمع الحقائق غير المرتبة الّتي أمكنه الحصول عليها، وينظّمها ويجعلها مفهومة، وذلك باستعمال التّفكير المبدع.

قلّة من الناس تحافظ على رباطة جأشها وهي تعبّر عن آرائها التي تختلف عن آراء محيطها الاجتماعي. ومعظم الناس ليس بإمكانهم طرح مثل هذه الآراء.

إذا أردت أن تعيش حياة سعيدة فاربطها بهدف وليس بأشخاص أو أشياء.

إنّ الشخص الذي يهمل الحقيقية في صغائر الأمور لا يمكن أنْ يكون محطَّ ثقة في الأمور الهامّة.

أنا لستُ موهوباً أنا فضولي.

غالبية البشر تتمسّك بأهداف سخيفة : الثّروة، السُّلطة، العظمة الراحة، الشُّهرة .. أنا أحتقرُ هذه الأشياء وأحترم الإنسان فقط لمعرفته وأعماله الإيجابية.

إذا كان الإنسان يلتزم بالأعمال الحسنة خوفاً من العقاب وأملاً في المكافآت، فنحن في قمّة الأسف.

لا تكفَّ عن التفكير أبداً في أسباب تصرّفاتك وأعمالك ، وما يعتريك من لجلجة في الصدر .. ولا تستطيع إلّا أن تخشع حين تتبصّر في ظاهرة الحياة ، وأسرارها التي لا تنتهي .. حاول أنْ تفهم قليلاً كل يوم … ولا تفقد أبداً الحب المقدّس للاستكشاف.

قليل من الناس يمكنهم التّعبير مع رباطة الجأش عن أفكارهم الّتي تختلف عن الأفكار المُسبقة في بيئتهم الاجتماعيّة. ومعظم الناس، ليس بإمكانهم طرح مثل هذه الآراء.

أنا لا أعرف السّلاح الذي سيستخدمهُ الإنسان في الحرب العالمية الثالثة، لكنّي أعرف أنه سيستخدم العصا والحجر في الحرب العالمية الرابعة.

الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان،مع أني لستُ متأكّدا بخصوص الكون.

المُثلُ التي أنارت طريقي و منحتني، مرة بعد مرة، الشجاعة لمواجهة الحياة بمرح ، هي الحب و الجمال و الحقيقة.

ثلاث قواعد للعمل: بعيداً عن الفوضى تجد البساطة؛ من الفتنة وتجد الانسجام ؛ وفي منتصف الصعوبة تكمن الفرصة.

الأمر الوحيد الذي أسمح لهُ بالتدخل في علمي وأبحاثي هو معلوماتي وثقافتي الخاصة.

السؤال الضّبابي الذي يدفعني للجنون أحيانا: هل أنا المجنون أم الآخرين؟

وممّا لا ريب فيه أنّ النّبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ كان من عظماء الرجال المصلحين الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة، ويكفيه فخراً أنه هدى أمة بأكملها إلى نور الحق، وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتُؤثر عيشة الزهد، ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهذا عمل عظيم لا يقوم به شخص مهما أوتي من قوة، ورجل مثل هذا جدير بالاحترام والإجلال.


شارك المقالة: