إبراهيم المازني

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن المازني:

وهو إبراهيم عبدالقادر المازني، المولود في القاهرة العاصمة المصرية، أديب وكاتب ومؤلف وناقد وشاعر من أبرز الشعراء والأدباء الذين اهتموا بالأدب العربي في العصر الحديث في مصر، كما يعتبر أحد أعظم الكتّاب في عصره؛ ذلك بسبب الأسلوب الذي كان يتسم بالسخريّة سواء كان ذلك في الشعر أو الأدب بشكل عام.
وعلى الرغم من وجود الكثير من الشعراء الذين كانوا يتسموا بالروعة في الكتاابة الشعرية ووجود الشعراء الفطاحل في عصره، إلّا أنَّه استطاع أن يلمع ويرتفع بالشعر والأدب في العصر الحديث. وتمكَّن بذلك من وجود مكان ومنزلة من بينهم.

حياة الشاعر إبراهيم المازني:

ولد الشاعر إبراهيم عبدالقادر المازني في القاهرة في مصر، في التاسع عشر من أغسطس لعام ألف ووثمانمائة وتسعة وثمانون للميلاد، في كنف أسرة وعائلة متواضعة الحال.
وتميّز الشاعر بوجود الأسلوب والاتجاه المختلف تماماً عن الشعراء الباقون في عصرة، حيث كان يعرف الأدب العربي بتعريف ومفهوم مختلف عن الشعراء الذين عاصرهم، حيث جمع في مؤلفاته ما بين الأدب الانجليزي والتراث العربي.

مؤلفات الشاعر إبراهيم المازني:

كتب الشاعر إبراهيم عبد القادر المازني الكثير من القصائد والمؤلفات التي واقف فيها ما بين الشعر العربي والأدب الانجليزي، ونذكر في هذا المقال أهم ما ألّفه الشاعر إبراهيم:

أولاً: القصائد.

  • كأس النسيان.
  • ما أضعت الهوى ولا خنتك الغيب.
  • الشاعر المحتضر.
  • سحر الحب.
  • الإنسان والغرور.
  • ظمأ النفس إلى المعرفة.
  • وصي الشاعر “على مثال وصية هيني الشاعر الألماني”.
  • أمطروا الدمع عليه لا الندى.

ثانياً: الكُتب.

  • إبراهيم الكاتب.
  • قبض الريح.
  • خيوط العنكبوت.
  • إبراهيم الثاني.
  • ثلاثة رجال وامرأة.
  • قصة حياة.
  • في الطريق.
  • عودة إلى البدء.
  • حصاد الهشيم: كان عبارة عن كتاب في النقد العربي.
  • صندوق الدنيا: الذي كان كتاب في السياسة والاجتماع.
  • الجديد في الأدب العربي والذي كان بالاشتراك مع الأديب طه حسين.
  • حديث الإذاعة بالاشتراك مع محمود عباس العقاد.
  • الديوان في الأدب والنقد، ناله في عام ألف وتسعمائة وواحد وعشرون للميلاد.
  • الكتاب الأبيض.
  • من النافذة.
  • أحاديث المازني، عبارة عن مجموعة من المقالات المنشورة والغير منشورة.

وفاة الشاعر إبراهيم عبد القادر المازني:

توفّي الشاعر المازني في العاشر من أغسطس لعام ألف وتسعمائة وتسعة وأربعين للميلاد، في مدينة القاهرة، عن عمر تسعة وخمسين عاماً.

المصدر: تاريخ الأدب العربي، عمر الفروخ.المبرد، الكامل في اللغة والأدب.الأمالي، أبو علي القالي.أدب الكاتب، ابن قتيبة.


شارك المقالة: