قصيدة Her Kind

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Her Kind)؟

,I have gone out, a possessed witch
;haunting the black air, braver at night
dreaming evil, I have done my hitch
:over the plain houses, light by light
.lonely thing, twelve-fingered, out of mind
.A woman like that is not a woman, quite
.I have been her kind

,I have found the warm caves in the woods
,filled them with skillets, carvings, shelves
;closets, silks, innumerable goods
:fixed the suppers for the worms and the elves
.whining, rearranging the disaligned
.A woman like that is misunderstood
.I have been her kind

,I have ridden in your cart, driver
,waved my nude arms at villages going by
learning the last bright routes, survivor
where your flames still bite my thigh
.and my ribs crack where your wheels wind
.A woman like that is not ashamed to die
.I have been her kind

كاتبة قصيدة (Her Kind):

ولدت آن سيكستون آن جراي هارفي في نيوتن، ماساتشوستس، في 9 نوفمبر عام 1928، التحقت بمدرسة داخلية في روجرز هول لويل، ماساتشوستس، حيث بدأت كتابة الشعر لأول مرة، التحقت بكلية جارلاند جونيور لمدة عام وتزوجت ألفريد مولر سيكستون الثاني في سن التاسعة عشرة، قضت سيكستون وزوجها بعض الوقت في سان فرانسيسكو قبل أن ينتقلوا إلى ماساتشوستس من أجل ولادة ابنتهم الأولى، ليندا جراي سيكستون في عام 1953.

بعد ولادة ابنتها الثانية في عام 1955 شجع طبيبها سيكستون على متابعة اهتمامها بالشعر الذي طورته في المدرسة الثانوية، في خريف عام 1957 انضمت إلى مجموعات الكتابة في بوسطن التي عرّفتها على العديد من الكتاب مثل ماكسين كومين وروبرت لويل وسيلفيا بلاث، نشرت أول كتابين لها (To Bedlam and Part Way Back) في عام 1960، و (All My Pretty Ones) في عام 1962.

في عام 1965 تم انتخاب سيكستون زميلة في الجمعية الملكية للأدب في لندن، ثم فازت بجائزة بوليتسر الشعرية لعام 1967 عن مجموعتها الثالثة، في المجمل نشرت سيكستون تسعة مجلدات شعرية خلال حياتها، بما في ذلك قصائد الحب، كما قامت بتأليف العديد من كتب الأطفال مع ماكسين كومين، درست في جامعة بوسطن وجامعة كولجيت، وتوفيت في 4 أكتوبر 1974 في ويستون، ماساتشوستس، يتم جمع أوراقها وإيوائها في مركز أبحاث هاري رانسوم للعلوم الإنسانية بجامعة تكساس في أوستن.

ملخص قصيدة (Her Kind):

هي قصيدة للشاعرة آن سيكستون، وهي قصيدة مثيرة للتفكير تناقش فيها امرأة وتحتفي بشخصيتها الفردية وكل الأشياء التي تميزها عن الآخرين، كما نُشرت في عام 1960 في مجموعة (Sexton’s To Bedlam and Part Way Back)، إنها طائفية بطبيعتها شأنها في ذلك شأن العديد من قصائدها، تستخدم الشاعرة لغة واضحة، وصورًا، وقصًا من أجل السماح لمتحدثها بالتحدث عن الحياة التي عاشتها، أو التي ترغب في أن تعيشها، تلمح إلى الصعوبات الكامنة في كونها امرأة وتضامن مع من هم مثلها.

هي قصيدة قوية وغنية بالصور تصف طبيعة حياة المرأة التي يساء فهمها، يتم سرد القصيدة من خلال سلسلة من الصور التي تحدد حياة المرأة، إنها منفصلة عن بقية العالم، بكل التعريفات، إنها ساحرة، الشاعرة تعرف أنّ هذا صحيح وتحتضنه، في نهاية القصيدة، تعلن أنها لا تخجل من الموت، أن تحرق على المحك من قبل الآخرين الذين لا يفهمونها، إنها فخورة بمن تكون ولن تخسر ذلك لأي شخص.

تقدم القصيدة مواضيع متعددة في الخطوط الشعرية، تعكس هذه القصيدة التي تشع شغف الحركة التخيلية موضوع الحرية بأسلوب مبتكر، تمثل الملاحظات حول الساحرة وسكن الكهوف والمرأة الريفية جوًا من الحرية، كان لديهم الحرية الداخلية، لا يستطيع المجتمع لمسها بأيديها المعيارية، موضوع آخر للقصيدة هو الاحتفال بالأنوثة، في السطور الشعرية تمجد آن سيكستون الأنوثة، إنّ شغفها بأسلوب حياة الساحرة والمرأة الريفية أمر بالغ الأهمية، بعد أن ذكرت أسلوب حياتهم قالت لقد كنت لطيفًا معها.

موضوع آخر مهم للقصيدة هو الفردية، في هذه القصيدة تغطي الشاعرة طرق عيش النساء المختلفة، إنها تعشق الطريقة التي تعيش بها الساحرة، ليس فقط لأنها تحب أن تكون امرأة قروية وتريد أن تشعر بإيقاع أسلوب حياتها الساذج، هناك صراع وكذلك شغف للحياة، إنهم يعيشون حياتهم على طريقتهم والشاعرة تحب ما هم عليه.

في المقطع الأول من القصيدة تبدأ المتحدثة بخط افتتاحية لافت للنظر، يُعرف هذا باسم الخطاف ويهدف إلى جذب القارئ وتشجيعه على مواصلة القراءة، تصف أنها ساحرة ممسوسة وخرجت في الهواء وكانت أكثر شجاعة من الليل، هذه واحدة من العديد من الأرواح التي عاشتها.

في هذا حلمت بالشر، من خلال وصف نفسها بهذه الطريقة، فإنها تنأى بنفسها عن المجتمع، المتحدثة على مسافة من أي شخص آخر، مغرم بالليل، ومُعطى لاستكشافات الوحدة، إنها أيضًا مميزة بطريقة ما، ولديها معرفة بالعالم لا يعرفه الآخرون، لقد قامت بالعقبة أو التحليق فوق المنازل وهي الآن تحلم بما هو قادم، إنها ذات اثني عشر إصبعًا غريبة وفي غير محلها.

في السطور الأخيرة تتراجع عن هذه الصورة لنفسها وتقول إنها كانت نوعها، نوع المرأة التي تفعل ما وصفته، لقد انفصلت عن المجتمع، وشعرت وكأنها منبوذة من اثني عشر أصابع وعوملت بهذه الطريقة، المقطع الثاني من القصيدة مشابه للأول، تبدأ بالإدلاء بعدة تصريحات عن نفسها، وتشمل هذه ما تستمتع به وكيف تعيش.

في هذه الحالة تصف الكهوف الدافئة في الغابة وما وجدتها مليئة، هذا مثال جيد على التراكم، هناك عالم كامل في الكهوف أجزاء وقطع تحدد من هي، يجب على القارئ أيضًا أن يفكر في ما قد تمثله هذه الكهوف، هل هم استعارة لشيء آخر؟

هذه المرأة التي كانت مشغولة برعاية الآخرين، عليها أن تعيد ترتيب حياتها وترتب وجبات العشاء للديدان والجان، تقول إنها أسيء فهمها، الطريقة التي يراها العالم ليست كيف ترى نفسها، السطر الأخير من القصيدة هو مثال على لازمة، يبدأ المقطع الأخير من القصيدة بالحرف (I) مرة أخرى.

هنا تصف كيف ركبت في عربة و لوحت بذراعيها في القرى المجاورة، هذا قد يعيد إلى الأذهان صورة امرأة متهمة بالسحر واقتيادها إلى المدينة، يصبح هذا أكثر وضوحًا مع استمرار مقطع الفيديو ووصف أنها تعرضت للعض من اللهب، وتختتم القصيدة بمتحدث يقول إنّ المرأة مثل ما كانت عليه لا تخجل من الموت، لديها قوة معينة لا تأتي إلا إذا أسيء فهمها وانفصلت عن العالم، لا يهم كما تشير هذه المتحدثة ماذا يفعلون بها.

المصدر: Her Kind by Anne SextonHer KindAnne SextonAnalysis of Poem "Her Kind" by Anne Sexton


شارك المقالة: