قصيدة Naming of Parts

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Naming of Parts)؟

,Today we have naming of parts. Yesterday
,We had daily cleaning. And tomorrow morning
,We shall have what to do after firing. But to-day
Today we have naming of parts. Japonica
,Glistens like coral in all of the neighbouring gardens
.And today we have naming of parts

This is the lower sling swivel. And this
,Is the upper sling swivel, whose use you will see
,When you are given your slings. And this is the piling swivel
Which in your case you have not got. The branches
,Hold in the gardens their silent, eloquent gestures
.Which in our case we have not got

This is the safety-catch, which is always released
With an easy flick of the thumb. And please do not let me
See anyone using his finger. You can do it quite easy
If you have any strength in your thumb. The blossoms
Are fragile and motionless, never letting anyone see
.Any of them using their finger

And this you can see is the bolt. The purpose of this
Is to open the breech, as you see. We can slide it
Rapidly backwards and forwards: we call this
Easing the spring. And rapidly backwards and forwards
:The early bees are assaulting and fumbling the flowers
.They call it easing the Spring

They call it easing the Spring: it is perfectly easy
,If you have any strength in your thumb: like the bolt
,And the breech, and the cocking-piece, and the point of balance
Which in our case we have not got; and the almond-blossom
,Silent in all of the gardens and the bees going backwards and forwards
.For today we have naming of parts

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Naming of Parts):

  • أجزاء البندقية.
  • جمال العالم.

كاتب قصيدة (Naming of Parts):

هو الشاعر هنري ريد (Henry Reed)، وُلد في برمنغهام في إنجلترا، وحصل على البكالوريوس والماجستير من جامعة برمنغهام وكتب أطروحته عن توماس هاردي، وخدم ريد في المخابرات البحرية خلال الحرب العالمية الثانية، وساهم في الشعر والنقد والمسرحيات والتكيفات من الأعمال القديمة لإذاعة هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي من عام 1944 إلى عام 1979.

غالبًا ما تتميز قصائد ريد بذكاء حاد وأحيانًا عناصر أو محاكاة ساخرة، وتم جمع المسرحيات الشعرية والمسرحيات الإذاعية في شوارع بومبي ومسرحيات أخرى للراديو في عام 1971 وعام Hilda Tablet and Others) 1971)، وهو أيضًا مؤلف الدراسة النقدية، وتُعقد مجموعة مختارة من أوراقه ومخطوطاته في مكتبة جامعة برمنغهام.

ملخص قصيدة (Naming of Parts):

هذه القصيدة لهنري ريد هو الأول في سلسلة من ستة قصائد بعنوان دروس الحرب، وفي القصيدة يخاطب مسؤول عسكري مجموعة من الجنود ويفهرس الأجزاء المختلفة لبندقية إنفيلد، وهي البندقية التي استخدمها الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الثانية، واللغة المستخدمة خلال هذا الدرس تقنية بحتة.

لكن كل مقطع موسيقي يختتم بملاحظة جمال العالم المحيط ملاحظات ينسبها بعض القراء إلى متحدث ثان، ربما جندي في أحلام اليقظة، وفي كلتا الحالتين فإن هذا التقدير الذي يبدو في غير محله للجمال يقدم تناقضًا صارخًا مع العالم البارد غير العاطفي للخدمة العسكرية في زمن الحرب.

يعلن المتحدث لمجموعة من الجنود أنهم سيراجعون أجزاء البندقية، ويذكرهم أن درس اليوم السابق كان حول كيفية تنظيف البنادق وأن درس صباح الغد سيكون حول ما يجب فعله بعد إطلاق النار عليهم بالفعل، وبغض النظر عن كل هذه المعلومات، يكرر المتحدث أن المجموعة ستمر اليوم وتسمي الأجزاء المختلفة من البندقية، ثم تنتقل القصيدة فجأة لتركز على الطريقة التي ينتشر بها نوع معين من زهرة الكاميليا في جميع أنحاء الحدائق المجاورة، وهي ملاحظة لا تغير حقيقة أن مجموعة الجنود ستتعلم اليوم أسماء أجزاء البندقية المختلفة.

يحدد المتحدث قطعة التثبيت السفلية للبندقية، حيث سيتم توصيل الشريط، ثم قطعة التثبيت العلوية، والتي سيستخدمها الجنود بمجرد استلامهم أحزمة لبنادقهم، ويشير المتحدث أيضًا إلى شريحة أخرى تجعل من الممكن تكديس عدة مسدسات فوق بعضها البعض، لكنه يشير بعد ذلك إلى أن الجنود في المجموعة ليس لديهم هذا الجزء من بنادقهم، وبعد هذا التفسير، تجلب القصيدة مرة أخرى صورًا طبيعية، هذه المرة لأغصان أشجار الحدائق القريبة، والتي تتحرك بهدوء ورشاقة، على عكس هذه الفروع، يفتقر الجنود إلى هذه النعمة.

بالعودة إلى درس البندقية، حدد المتحدث مكان الأمان، قائلاً إن الجنود يجب أن يكونوا قادرين على إيقاف تشغيله بإبهامهم، وتوقف هنا وحذر المتحدث الجنود من استخدام أي من أصابعهم الأخرى لتحرير الأمان، وأصر على أن أي شخص لديه أقل قدر من القوة يجب أن يكون قادرًا على استخدام إبهامه، ثم تركز القصيدة مرة أخرى على الطبيعة، وتراقب الأزهار الرقيقة التي لا تزال في الحدائق تمامًا، وحتى هذه الزهور اللذيذة قوية بما يكفي لتطلق سلامة البندقية بإبهامها.

بعد ذلك يحدد المتحدث مسمار البندقية، موضحًا أن البرغي يفتح الجزء الخلفي من المدفع، وهو جزء من البندقية الذي سيحمل الجنود الذخيرة فيه، ويمكن للجنود تحريك الترباس للخلف وللأمام في المؤخرة، وهي ممارسة تسمى تخفيف الزنبرك، وبالمثل فإن النحل في الحدائق يتحرك ذهابًا وإيابًا بسرعة كبيرة بينما يطن حول الأزهار وهي عملية يسمونها تخفيف الربيع.

يكرر المتحدث أن النحل يسمي حركته حول الأزهار تخفيف الربيع، ثم يكرر شيئًا لم يعد من الواضح ما هو بالضبط يجب أن يكون سهلاً لأي شخص حتى لأصغر قدر من القوة في إبهامه، وهذا هو الحال عندما يتعلق الأمر بتحريك الترباس في المؤخرة، وكذلك لتشغيل الآلية التي تعمل على تثبيت البندقية وتجهيزها لإطلاق النار.

ويجب أن يجد الجنود الذين يتمتعون بالقوة في إبهامهم أيضًا سهولة في العثور على نقطة توازن البندقية، وهي المكان الذي يستقر فيه المسدس في يد مطلق النار، ولكن المتحدث يقول إن مجموعة الجنود تفتقر إلى نقطة التوازن هذه، ثم ينتقل انتباه القصيدة إلى أشجار اللوز المزهرة حديثًا، والتي تقف بهدوء في الحدائق القريبة بينما يطير النحل عبر فروعها المزهرة، وطوال الوقت يتعرف الجنود على بنادقهم وما يسمى كل جزء.

المصدر: Naming of Parts Summary & AnalysisHenry ReedNaming of Parts (1942)Naming of Parts by Henry Reed: Summary and Analysis


شارك المقالة: