ما هي الطرق التي تتفاعل بها العلاقات العامة مع الجمهور؟

اقرأ في هذا المقال


الطرق التي تتفاعل بها العلاقات العامة مع الجمهور:

  • لا تخدع الجمهور أبداً بأي معلومات تنشرها، فسيتم الكشف عن الكذبة، ويمكن أن تكون التداعيات الناتجة عن الخداع أسوأ من المشكلة التي كنت تحاول التستر عليها، فقط قدم الحقائق بطريقة تلقي أكبر قدر ممكن من الضوء الإيجابي على شركتك.
  • يجب أن تتضمن كل مادة من مواد العلاقات العامة التي تصدر من المنظمة على معلومات اتصال تحتوي على اسم، ورقم الهاتف وعنوان البريد الإلكتروني، فهذا يمنح الجمهور فرصة لمتابعة المعلومات التي نشرتها، ووسائل الإعلام فرصة؛ لتقديم مزيد من المعلومات إذا وجدوا القصة مثيرة للاهتمام.
  • يمكن أن يكلف استعمال خدمة توزيع البيانات الصحفية المال ويجعل عملية إيصال المعلومات للجمهور اقتراحاً مكلفاً؛ ولذلك قبل إصدار المعلومات، استهدف الجمهور الذي تشعر أنّه سيكون له أكبر اهتمام في بيانك الصحفي، أو بياناتك التسويقية.
  • يمكن أن يساهم البيان الصحفي المكتوب جيداً الجمهور على فهم النقطة التي تحاول توضيحها، ويمكن أن يؤدي تضمين صورة ذات صلة في بيانك الصحفي إلى إعطاء الجمهور صورة مرئية، إمّا أن تضيف تأكيداً على رسالتك، أو توضح أي ارتباك محتمل قد تسببه رسالتك.
  • التعرف كل أدوات العلاقات العامة المتوافرة لك وتعرف على كيفية استعمالها، من النشرات العلاقات العامة والخطب والمقابلات الشخصية والاجتماعات والنشر عبر الإنترنت والبريد المباشر؛ للوصول الى الجمهور المستهدف.
  • إعطاء كافة معلومات الاتصال الخاصة بك لوسائل الإعلام، والبقاء تحت الطلب في جميع الأوقات.
  • يجب ألا تنتظر منظمتك لحظات لتقديم مواد العلاقات العامة، فيجب أن تبقى نشطًا في توفير طرق جديدة لإيصال المعلومات إلى المستهلك أو وسائل الإعلام.
  • لا تنشر المعلومات أبداً حتى يتم تفسيرها بدقة للتأكد من دقتها، فيمكنك تطوير نظام للتحقق من صحة البيانات الصحفية، وكل مواد العلاقات العامة التي ستوصل المعلومات إلى كل الأطراف ذات العلاقات للتوقيع عليها قبل الإعلان عنها.
  • تهيئة استعداد الجماهير لتقبل هذه العوائق من خلال الإقناع بمبررات السياسة الجديدة، وتقديم قوى القدوة المشاركة في تحمل ما يطلب إلى الجماهير تحمله من أعباء، فمن أهم مبادئ العلاقات العامة الحكومية تهيئة الجماهير للتغييرات المرتقبة وتقديم القدوة من جانب القيادات الداعية إلى التغيير لتحمل آثاره ونتائجه.

المصدر: العلاقات العامة،سمير حسين،2008العلاقات العامة،علي عجوة،2008العلاقات العامة،شيماء زغيب،2008فن العلاقات العامة،علي عجوة،2008


شارك المقالة: