ما هي وظائف العلاقات العامة مع الجمهور الداخلي؟

وظائف العلاقات العامة مع الجمهور الداخلي:

الوظائف الإعلامية:

• زيادة ثقافة جمهور المنظمة بمخرجاتها منتجات وخدمات وطرق الانتفاع منها أو الإسهام في تقدّمها.
  
• المساعدة على تقدم تقنيات الأنشطة الإعلامية، بما يتيح إمكانية التفاعل الإيجابي مع جمهور المنظمة.
  
• دعم كفاءة استعمال وسائل الاتصال الموجودة، بما يزيد من العلاقات مع الجمهور ويدفعها باتجاهات إيجابية.
  

وظائف الاستعلام:

• عمل البحوث المسحية لجمهور المنظمة أو للرأي العام، وصولاً إلى معلومات واضحة عن مواقفها من المنظمة.
  
• تفسير مواقف الجمهور والرأي العام لتعيين الآثار القائمة عليها، وطرق معاجلة النواحي السلبية منها وتأييد الإيجابية منها.
  
• تعزيز إمكانيات استيعاب متغيرات مواقف الجمهور ورغباته وطرق التحكم بها.
  

وظائف التنسيق:

• دمج خطة العلاقات العامة مع خطط الإدارات الأخرى، من خلال وضع الخطة الكاملة للمؤسسة.
  
• وضع الهيكل التنظيمي للعلاقات العامة، بما يتناسب مع موقعها في الهيكل التنظيمي للمؤسسة ويتوافق مع بناء العلاقات العامة بين الوحدات المختلفة في الهيكل.
  
• برمجة أنشطة العلاقات العامة مع الأنشطة الأخرى في المؤسسة، بما يحدّ من الازدواجية وكذلك التعارض والتقاطع بينها.
  
• تنظيم فعاليات المتابعة ومراقبة برامج العلاقات العامة، في طريق مراقبة البرامج الأخرى في المنظمة ومتابعتها.
  

أساليب إدارة العلاقات العامة:

من المستحيل وضع نظام معني بإدارة العلاقات العامة في مؤسسة من الموؤسسات، فهي تتغير بناءً على متغيرات كثيرة وإذا كان حجم المنظمة صغير مثلاً، يقوم المدير بنفسه أو بواسطة معاون له من العاملين في المنظمة بأعمال العلاقات العامة، كما يختلف جهاز العلاقات العامة حسب مدى فهم القائمين بالإدارة فيها أعمال العلاقات العامة من جهة، ومن ثم البناء التنظيمي لإدارة العلاقات العامة من جهة أخرى.

أنماط لتنظيم وظيفة العلاقات العامة:

• تقوم بها وحدة خاصة.
  
• يقوم بها موظف أو قسم متفرغ له.
  
• يقوم بها موظف غير متفرغ من مستوى مدير مكتب.
  
• يقوم بها فرد غير متفرغ من مستوى بسيط أو رئيس قسم.
  
• كل الموظفين في المؤسسة مسؤولين عن العلاقات العامة.
  
• ليس لها قسم ولا إدارة ولا يقوم بها أحد.
  

أهمية الاتصال مع الجمهور الداخلي للمنظمة:

• الحاجة إلى إعلام الموظفين من وقت لأخر بالأهداف الحديثة التي تعمل من أجلها المنظمة، والنهج الذي تسير عليه.
  
• الترابط الوثيق والقوي بين كمية المعلومات التي يمتلكها الفرد عن المنظمة، ومستوى اهتمامه بها وشعوره بالفخر للعمل فيها.
  
• وجود ترابط قوي بين شعور العامل نحو المنظمة التي يعمل بها وبين معنويته وبالتالي إنتاجيته.
  
• إن الموظف الذي يكون على معرفة بالحقائق تكون أفعاله عقلانية وأقرب إلى الواقع في مناقشة شروط العمل.