ما هي علاقة الميديا بالتربية الإذاعية والتلفزيونية؟

اقرأ في هذا المقال


‏تلعب الميديا دور مؤثر على مفهوم التربية الإعلامية الإذاعية والتلفزيونية، وخاصة في قدرتها على تحديد مجموعة من المجالات الإعلامية، التي تفرض الواقع الإخباري على مفهوم أدوات الاتصال الجماهيري.

‏علاقة الميديا بالتربية الإذاعية والتلفزيونية

‏لا بُدَّ من الإشارة إلى أنَّ علاقة الميديا بالتربية الإذاعية أو التلفزيونية تلعب دور مؤثر في كيفية تحديد أسس التعليم الإعلامي لكافة الأساليب الإعلامية المستهدفة، وخاصة فيما يتعلق بالدراسات الإعلامية المؤكدة على ضرورة قيام وسائل الميديا في فرض التربية الإذاعية والتلفزيونية بطريقة مستقلة، وقادرة على إثراء الوقائع الإخبارية المعتمدة على الشبكة العنكبوتية، سواء كانت ذات فائقة السرعة أو سهلة في التعامل مع الأدوات المبسطة، وذلك بطريقة حقيقية لكافة الدوافع الإعلامية المقوية.

‏الجدير بالذكر أنَّ الميديا تلعب دور مؤثر في علاقتها بالتربية الإذاعية والتلفزيونية، وخاصة في قدرتها على تحديد وصف التعلم الواضح لكافة المميزات الإعلامية، التي من الممكن الوصول لها بطريقة مؤثرة على كافة مجالات التنقل الإعلامي، وخاصة في أسس التعليم الاستثنائية، والذي يتم حصرها في جماهير إعلامية نهائية أو مؤقتة.

وبالتالي فلقد ساهمت الميديا في تحديد الأنماط الإعلامية الإذاعية أو التلفزيونية أو الصحفية المستحدثة لكافة المعارف أو المهارات، التي تساعد على تشكيل علاقات مؤثرة على التربية الإذاعية والتلفزيونية، بحيث تكون سهلة التناول ما بين الجماهير المستهدفة، مع أهمية ربطها بوسائل الاتصال التربوية، والتي تلعب دور مطور على المعارف الإعلامية ذات الفاعلية النوعية.

‏كما وتسعى الميديا في تحديد العلاقة القياسية المؤثرة على أشكال التعبير على التربية الإذاعية والتلفزيونية، والتي من الممكن بواسطتها التعامل مع الصور الإعلامية أو الفيديوهات أو النصوص أو الأصوات بطريقة معتمدة على المعطيات الإعلامية المؤثرة والمهتمة في إعدادات التربية الإعلامية، وما هي الأهداف الموضحة للدلالات العميقة، التي ‏تساعد على الاهتمام في الميزات أو السمات التربوية ذات الوظائف المتعددة.

‏أهمية دور الميديا بالتربية الإذاعية والتلفزيونية

‏تلعب الميديا دور مؤثر على مفهوم التربية الإذاعية والتلفزيونية، وخاصة في قدرتها على تحديد الغايات الإعلامية ذات الأشكال المستهدفة، والتي من الممكن تقديمها بطريقة مؤثرة على كافة الوظائف الإذاعية أو التلفزيونية، على أن تساعد على تحديد المعطيات الإعلامية أو المعرفية بصورة صحيحة ودقيقة، وهو ما يساعد على إثراء الموسوعات العلمية ذات المهارات أو المعارف المتنوعة.

‏الجدير بالذكر أنَّ للميديا دور مؤثر على التربية الإذاعية والتلفزيونية، وخاصة في قدرتها على إنشاء مجموعة من الخطط أو المعالجات الإعلامية، وذلك بطريقة عبقرية وقادرة على ممارسة كافة السلوكيات الإعلامية، التي من الممكن اكتشافها بطريقة مجتمعية، ومهتمة في تحديد المؤسسات الإعلامية التربوية، التي تساعد على الإشارة لها بطريقة متكاملة تبعاً للحقوق التربوية، والحاصلة في مجالات الأداء الإعلامي.

‏كم سعت الميديا في تحديد الانتقالات الإعلامية بطريقة مؤكدة على الوقائع الإعلامية، التي تساعد على المزج ما بين وسائل الاتصال الجماهيري، مع أهمية ربطها بمجموعة من القدرات، التي تساعد على إيجاد الميدان الإعلامي لكافة أنشطة الإعلاميين، الذين يعملون بطريقة إيجابية؛ من أجل الحصول على بعض السمات أو المميزات، التي تديرها الشبكة العنكبوتية والتكنولوجية، وخاصة التي تعتمد على الدفع الإعلامي والتطوير الواضح للمحتويات الإخبارية المستقلة.

‏بالإضافة إلى ذلك فلقد سعت الميديا إلى تحديد التعامل مع التربية الإذاعية والتلفزيونية، وذلك من خلال تحديد المراجعة الإعلامية لكافة المعطيات بطريقة أوتوماتيكية، وقادرة على إثراء المجالات النقدية المساهمة في تحديد الأفكار الإعلامية، وذلك بطريقة مهتمة بالتنوع الإعلامي ذات الخدمات أو الوظائف المتعددة، مع أهمية إنشاء أو إعداد أو إخراج الرسائل الإذاعية التلفزيونية التربوية، والتي تهتم في القضايا بطريقة عامة.

‏والجدير بالذكر أنَّ الميديا ساعدت على تحديد مجموعة من المفاهيم المرتبطة بالتربية الإذاعية والتلفزيونية، التي من الممكن تحديدها بطريقة مسلية وقادرة على تحديد المجالات، التي أكدت على النصوص الإعلامية الخاضعة للقوانين ‏والتشريعات الإذاعية والتلفزيونية، والتي أيضاً تساعد على تحديد المصداقية الإعلامية العميقة في دراسة الوحدات التربوية الإذاعية والتلفزيونية، سواء كان ذات أفكار كاشفة للقضايا السرية للمجتمع أو أن تكون عامة، قادرة على تحديد الآراء الإعلامية ذات المجالات التقنية أو الفنية أو الثقافية أو المجتمعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للميديا دور مهم وكبير في ‏المجلات الإذاعية والتلفزيونية، بالإضافة إلى قدرتها على تحديد أسس التعامل مع العولمة الاقتصادية أو البشرية أو التقنية، التي ساعدت على التغلب على مجالات الإعلام الجماهيري.

المصدر: كتاب الوسائط الإعلامية في مجال التعليم/ ترجمة رائدة سالم وعاصم عزالدين.كتاب علم النفس الإعلامي/ د.نبيهة صالح.كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئية والمسموعة/ د. عاشور فني.كتاب الثقافة التلفزيونية/ د. عبدالله الغذامي.


شارك المقالة: