طريقة عمل مربى جوز الهند

اقرأ في هذا المقال


مربى جوزالهند:

يعتبر مربى جوز الهند مثال لوجبة الإفطار الماليزية السنغافورية المفضلة، والذي غالبًا ما يتم تقديمه مع فنجان من القهوة ويمكن تناوله مع الخبز المحمص وبالطبع يتميز مربى جوز الهند بالنكهة الرائعة.

المكونات اللازمة في عمل مربى جوز الهند:

طريقة عمل مربى جوز الهند:

  • يخفق صفار البيض بالشوكة حتى يتجانس الصفار (لكن لا تخفقه كثيرًا حتى يصبح رغويًا).
  • يسخّن حليب جوز الهند مع سكر الحبيبات والملح في غلاية مزدوجة أو فوق حمام مائي ونستخدم دائمًا قدرًا متوسط ​​الحجم  مملوءًا بحوالي 1 بوصة من الماء المغلي بلطف ونضع وعاء خلط معدني مقاوم للحرارة (مثل الفولاذ المقاوم للصدأ) فوق القدر.
  • نقلب باستمرار باستخدام ملعقة مطاطية من السيلكون حيث يصبح حليب جوز الهند أكثر سخونة وعندما يغلي المزيج (أو على الأقل تقريبًا) نخرج القدر من الحمام المائي من على النار.
  • باستخدام مغرفة نصب نصف خليط حليب جوز الهند الساخن (حوالي نصف كوب) تدريجيًا في صفار البيض مع تقليب الصفار باستمرار ومن المهم جدًا القيام بذلك ببطء وأثناء التحريك، وإلا فإن الصفار يتخثّر بسهولة وأيضًا نقوم بإزالة الوعاء العلوي من الحمام المائي لصب الخليط ونحرص على ألا تحترق؛ لأن البخار ساخن جدًا لهذا السبب نستخدم مغرفة.
  • نضع الحمام المائي مع حليب جوز الهند المتبقي على الموقد ونضيف خليط حليب البيض تدريجيًا مع التحريك.
  • نقلب حتى يتكاثف الخليط لمدة 10 إلى 20 دقيقة حسب درجة الحرارة ويجب ألا نكون درجة الحرارة على نار عالية؛ لأن الصفار سوف يتخثّر حيث يجب أن يكون الملمس النهائي مثل الكسترد مثل قوام الليمون الرائب سيظل مربى جوز الهند أكثر سمكًا بمجرد أن يبرد.
  • نقوم برفع القدر عن النار وتركه خارجاً لمدة 5 دقائق.
  • نقوم بتجهيز الأوعية الزجاجية، حيث يجب أن تكون نظيفة، معقمة وساخنة وذلك عن طريق غليها بالماء على مصدر حرارة.
  • نقوم باستخدام مغرفة لنقل مربى جوز الهند إلى الأوعية الزجاجية، مع ترك بمقدار نصف بوصة من الفراغ في الجزء العلوي من كل وعاء.
  • نقوم بوضع الأغطية على الأوعية الزجاجية ومن ثم نقوم بوضعها في الثلاجة.
  • يحفظ مربى جوز الهند في الثلاجة ويستخدم في غضون أسبوع واحد.

المصدر: Minatamis na Bao (Coconut Jam)Coconut jam (kaya)- how to make it at homeCoconut Jamكتاب التصنيع الغذائي/دكتور عمر البقاعيكتاب حفظ وسلامة الغذاء/دكتور حنين الطراونة


شارك المقالة: