طريقة تصنيع مخلل الشبت والخيار

اقرأ في هذا المقال


مخلل الشبت والخيار:

يعد صنع المخللات أمرًا بسيطًا، حيث تشمل مخلل الشبت، الخيار، بذور الخردل، الشبت الطازج، بذور الكزبرة وحبوب الفلفل الأسود، وإذا لم تتواجد الشبت الطازج لسبب ما فيمكن استعمال بذور الشبت الإضافية، حيث يميل الشبت الطازج إلى أن يأتي في حزم كبيرة من متجر البقالة أو سوق المزارعين، وإذا كان لديك المزيد منه، فحاول صنع فاصوليا خضراء مخللة بالشبت والمعروفة باسم (ديلي فول).

المكونات اللازمة لصنع مخلل الشبت والخيار:

  • 4 أكواب ماء.
  • 1/2 كوب ملح للتعليب.
  • 1 بصل مقطع رقيق.
  • 5 رؤوس شبت أو أغصان شبت طازجة.
  • 5 ملاعق صغيرة بذور خردل.
  • 5 ملاعق صغيرة بذور شبت.
  • 5 ملاعق صغيرة بذور كزبرة.
  • 5 ملاعق صغيرة من الفلفل الأسود.

طريقة تصنيع المخلل:

  • ابدأ بتعليب الحمام المائي في وعاء كبير بما يكفي لاستيعاب 5 برطمانات ماسون نصف لتر.
  • كما يجب أن يكون الماء عميقًا بدرجة كافية، بمجرد إضافة البرطمانات بحيث يكون هناك ما لا يقل عن 1 بوصة من الماء فوق الجزء العلوي من البرطمانات.
  • ثم اترك الوعاء ليغلي.
  • ثم يتم تحضير محلول ملحي عن طريق إحضار 4 أكواب ماء، 4 أكواب خل و1/2 كوب ملح للتعليب.
  • ثم تتم عملية الغلي، حيث أثناء الغليان في المحلول الملحي، اغسل الخيار برفق لإزالة أي أوساخ وقم بقضم كلا الطرفين.
  • اترك الخيار كاملاً أو قطعه إلى شرائح بحجم 1/2 بوصة.
  • ثم يتم إضافة ملعقة صغيرة من بذور الخردل، بذور الشبت، بذور الكزبرة، حبوب الفلفل الأسود ورؤوس الشبت أو أغصان الأعشاب الطازجة في قاع كل برطمان ماسون واسع الفم.
  • ثم أضف مع المخللات شرائح قليلة من البصل، من أعلى البرطبان مع 2-3 فصوص من الثوم، وتأكد من ترك مسافة 2.5 سم فوق المخللات.
  • ثم قم بتغطيتها بالمحلول الملحي لغمر الخضار فقط، مع التأكد من ترك 1/2 بوصة من فراغ الرأس فوق المستوى العلوي من المحلول الملحي.
  • يتم استخدام برطمانات الماسون ذات الغطاء والربط لتثبيتها بإحكام ووضعها في الماء المغلي في تعليب الحمام المائي.
  • ثم يتم عملية المعالجة لمدة 10 دقائق للمكاييل (أو 15 دقيقة للربع لتر) أقل من 1000 قدم من الارتفاع، و 15 دقيقة للمكاييل على ارتفاع 1000-6000 قدم.

المصدر: كتاب تغذية الدليل الكامل/باتريك هولفوردكتاب التصنيع الغذائي/دكتور عمر بقاعيكتاب موسوعة غذاؤنا/دكتور حسن العكيديكتاب حفظ وسلامة الأغذية/دكتور حنين الطراونة


شارك المقالة: