طريقة عمل صوص الكرانبيري في المنزل

اقرأ في هذا المقال


صوص الكرانبيري:

يعتبر صوص الكرانبيري من الصوصات اللذيذة والرائعة، والذي يتميز بالطعم الحامض الحلو؛ لمحتواه الأساسي على التوت البري اللذيذ، حيث يظهر طعم التوت البري بأنه لاذع جدًا، الذي من الممكن أن يحتاج إلى السكر لموازنة قوامه، ويمكن تحضير صوص الكرانبيري بجانب الأطباق الرئيسية مثل الديك الرومي، إضافة إلى مختلف اللحوم والدجاج وكذلك السلطات.

المكونات اللازمة لعمل صوص الكرانبيري:

طريقة عمل صوص الكرانبيري:

  • في البداية يجب أن نغسل التوت البري تحت الماء الجاري البارد ونزيل أي سيقان زائدة.
  • نبدأ بإضافة كوبين من التوت البري الطازج أو المجمد في قدر متوسطة الحجم ونترك الباقي جانبًا.
  • نضيف ثلاث ملاعق من السكر، 1/2 كوب عصير برتقال، 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون، الخل الأبيض و 2 ملاعق كبيرة ماء إلى المقلاة ونطبخها على نار خفيفة مع التحريك من حين لآخر، حتى يذوب السكر ويصبح التوت البري طريًا، حوالي 10 دقائق.
  • نقوم بتحريك المزيج باستخدام ملعقة خشبية حتى يذوب السكر ونتوقف عن التقليب.
  • نرفع الحرارة إلى متوسطة ونطهي المزيج لمدة 12 دقيقة أخرى.
  • بحيث يُغلى المزيج لدرجة حرارة 220 درجة فهرنهايت.
  • ثم نخفض الحرارة إلى درجة منخفضة ونحرّك التوت البري بواسطة ملعقة خشبية.
  • ثم نرفع القدر عن النار ونتركه خارجاً لمدة 5 دقائق.
  • يمكنك أيضًا تقليل السكر إذا أردت، ونبدأ بنصف الكمية ويمكن أن تضيف المزيد إذا كنت تعتقد أنها بحاجة إليها، حيث إذا كنت تستخدم كمية أقل من السكر، قلل من كمية الماء أو عصير البرتقال والليمون التي تضيفها أيضًا.
  • يضاف السكر، الملح، الفلفل، 4 ملاعق زيت زيتون و 2 ملعقة كبيرة مستردة حسب الرغبة.
  • ستحتاج إلى السماح لبعض الوقت حتى تبرد الصلصة بعد صنعها، حيث يمكنك وضعها في الثلاجة قليلاً لتسريع العملية ويجب تقديم هذه الصلصة إما باردة أو في درجة حرارة الغرفة للحصول على أفضل نكهة.
  • يمكنك تخزين الصلصة في أي وعاء محكم الإغلاق أو كيس تجميد لمدة تصل إلى شهرين، حيث نقوم بتذويب الصوص عن طريق وضعه في الثلاجة طوال الليل قبل استخدامه، بعد ذلك يُسخن ببساطة في الميكروويف أو على نار خفيفة في قدر حتى يسخن، وفي الثلاجة تستمر مدة حفظ الصوص إلى 3 أيام.

المصدر: CRANBERRY SAUCECranberry Sauceكتاب تغذية الدليل الكامل/باتريك هولفوردكتاب حفظ وسلامة الأغذية/دكتور نزار الربضيكتاب التصنيع الغذائي/دكتور عمر البقاعي


شارك المقالة: