دواء العامل المضاد للهيموفيليا - عامل فون ويل براند

اقرأ في هذا المقال


دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Wilstart) أو (Alphanate) أو ( Humate-P) أو (Optivate) أو (Haemate P)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Wilstart) أو (Alphanate) أو ( Humate-P) أو (Optivate) أو (Haemate P) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند.

ما هو دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند

  • يحتوي دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند على العامل البشري الثامن (ويسمى أيضاً العامل المضاد للهيموفيليا) ومركب عامل فون ويل براند.
  • العوامل هي بروتينات توجد عادة في الدم تساعد على زيادة سماكة الدم (تجلط الدم) وإيقاف أي نزيف، حيث إن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من العامل الثامن وعامل فون ويل براند معرضون لخطر النزيف لفترة أطول بعد الإصابة أو الجراحة والنزيف داخل الجسم (خاصة في المفاصل والعضلات).
  • العلامات التجارية المختلفة لدواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند لها كميات مختلفة من هذه العوامل وبالتالي لها استخدامات مختلفة، وهذه المنتجات غير قابلة للتبديل لذلك يجب عدم تغيير ماركات دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند دون موافقة الطبيب.

ما هي استعمالات دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند

  • يستخدم دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند لاستبدال العوامل المفقودة مؤقتاً وتقليل النزيف.
  • تُستخدم بعض المنتجات للسيطرة على نوبات النزف والوقاية منها لدى الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات العامل الثامن (الهيموفيليا أ).
  • تُستخدم بعض المنتجات لعلاج نوبات النزيف لدى الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات عامل فون ويل براند (مرض فون ويل براند) والذين لا يستجيبون لدواء ديسموبريسين أو لا يستطيعون تحمله.
  • تُستخدم بعض المنتجات لمنع النزيف المفرط أثناء الجراحة وبعدها في المرضى المصابين بمرض فون ويل براند.

احتياطات قبل تناول دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند

  • يجب عدم استخدام دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند إذا كان لدى المريض في أي وقت رد فعل تحسسي شديد تجاه العامل المضاد للهيموفيليا.
  • للتأكد من أنه يمكن للمريض استخدام دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند بأمان يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كان المريض قد تعرض لسكتة دماغية أو جلطة دموية.
  • من الممكن أن يطلب الطبيب من مريضه تلقي التطعيم ضد التهاب الكبد قبل البدء في استخدام دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند.
  • من غير المعروف ما إذا كان دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند سوف يؤذي الجنين، لذلك يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كانت المريضة حامل أو تخطط للحمل.
  • من غير المعروف ما إذا كان دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند ينتقل إلى حليب الثدي أو إذا كان يمكن أن يضر بطفل رضيع، لذلك يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كانت المريضة ترضع طفلها رضاعة طبيعية.
  • يتكون دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند من البلازما البشرية (جزء من الدم) والتي قد تحتوي على فيروسات وعوامل معدية أخرى، رغم أنه يتم اختبار البلازما المتبرع بها ومعالجتها لتقليل مخاطر احتوائها على عوامل معدية ولكن لا يزال هناك احتمال ضئيل بأنها يمكن أن تنقل المرض، لذلك يجب التحدث إلى الطبيب حول مخاطر وفوائد استخدام دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند.
  • من الممكن أن يطور جسم المريض أجساماً مضادة للعامل المضاد للهيموفيليا مما يجعله أقل فعالية، لذلك يجب الاتصال بأي من مقدمي الرعاية الصحية إذا بدا أن دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند أقل فعالية في السيطرة على النزيف.

ما هي الآثار الجانبية لدواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند

  • من الممكن أن يحدث أحياناً احمرار الوجه والغثيان والقيء وسرعة ضربات القلب ويمكن تقليله عن طريق إعطاء هذا الدواء ببطء أكبر، وقد يحدث أيضاً حرق أو احمرار أو تهيج في موقع الحقن أو حمى أو قشعريرة أو خدر أو وخز في اليدين أو القدمين، فإذا استمرت أي من هذه التأثيرات أو ساءت فيجب إبلاغ أي من مقدمي الرعاية الصحية أو الصيدلي على الفور.
  • يجب إبلاغ مقدم الرعاية الصحية على الفور في حالة حدوث أي من هذه الآثار الجانبية غير المحتملة ولكن الخطيرة: علامات فقر الدم (مثل التعب وانخفاض الطاقة وشحوب لون الجلد وضيق التنفس) ونزيف أو كدمات جديدة أو متفاقمة.
  • دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند مصنوع من دم الإنسان وهناك احتمال ضئيل جداً بأن يصاب المريض بالعدوى من هذا الدواء (بما في ذلك الالتهابات الفيروسية مثل التهاب الكبد) على الرغم من استخدام الفحص الدقيق للمتبرعين بالدم وعمليات التصنيع الخاصة والعديد من الاختبارات لتقليل هذا الخطر، لذلك يجب مناقشة فوائد ومخاطر العلاج مع الطبيب وإبلاغ الطبيب على الفور إذا ظهرت على المريض أي علامات لالتهاب الكبد أو عدوى أخرى بما في ذلك الحمى والتهاب الحلق المستمر والتعب غير العادي والنعاس غير المعتاد وآلام المفاصل والغثيان أو القيء المستمر وآلام المعدة أو البطن واصفرار العينين أو الجلد والبول الداكن.
  • من النادر حدوث رد فعل تحسسي خطير للغاية تجاه دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند ومع ذلك يجب طلب العناية الطبية على الفور إذا لاحظ المريض أي أعراض لرد فعل تحسسي خطير بما في ذلك: طفح جلدي أو حكة أو تورم (خاصة في الوجه أو اللسان أو الحلق) أو دوار شديد أو صعوبة في التنفس.

نادراً ما يسبب دواء العامل المضاد للهيموفيليا – عامل فون ويل براند جلطات دموية خطيرة، ولكن يجب طلب عناية طبية فورية إذا لاحظ المريض أياً من الآثار الجانبية النادرة والخطيرة جداً التالية:

  • ألم أو احمرار أو تورم أو ضعف في الذراعين أو الساقين.
  • ألم في ربلة الساق أو تورم دافئ عند اللمس.
  • ألم الذراع الأيسر أو الصدر أو الفك.
  •  تغيرات مفاجئة في الرؤية.
  • ارتباك.
  • صعوبة في الكلام.
  • ضعف في جانب واحد من الجسم.
  • صداع حاد مفاجئ.
  • إغماء.

تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.

المصدر: Chronic Disease Management, Jim NuovoDrug-device Combinations for Chronic Diseases, SuPing Lyu, Ronald SiegelChronic Diseases: An Encyclopedia of Causes, Effects, and Treatments, Jean Kaplan TeichroewContinuing Care: The Management of Chronic Disease, John Hasler, Theo Schofield


شارك المقالة: