دواء فلوسينولون أسيتونيد Fluocinolone acetonide

اقرأ في هذا المقال


دواء فلوسينولون أسيتونيد الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Fluocet) أو (Capex) أو (Fluonid) أو (Fluotrex)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري (Fluocet) أو (Capex) أو (Fluonid) أو (Fluotrex) عند الإشارة إلى اسم الدواء العام دواء إبراتروبيوم – سالبوتامول.

ما هو دواء فلوسينولون أسيتونيد – Fluocinolone acetonide

  • ينتمي دواء فلوسينولون أسيتونيد إلى فئة من الأدوية تسمى الكورتيكوستيرويدات، ويعمل عن طريق تنشيط المواد الطبيعية في الجلد لتقليل التورم والاحمرار والحكة.

استعمالات دواء فلوسينولون أسيتونيد – Fluocinolone acetonide

  • يستخدم دواء فلوسينولون أسيتونيد الموضعي لعلاج الحكة والاحمرار والجفاف والتقشر والالتهاب وعدم الراحة من أمراض الجلد المختلفة بما في ذلك الصدفية (مرض جلدي تتشكل فيه بقع حمراء متقشرة على بعض مناطق الجسم) والأكزيما (المرض الذي يسبب جفاف الجلد والحكة وفي بعض الأحيان ظهور طفح جلدي أحمر متقشر).

الآثار الجانبية لدواء فلوسينولون أسيتونيد – Fluocinolone acetonide

قد يسبب دواء فلوسينولون أسيتونيد الموضعي آثاراً جانبية، لذلك يجب إبلاغ الطبيب ما إذا كانت أي من هذه الأعراض شديدة أو لا تختفي:

  • حرق أو حكة أو تهيج أو احمرار أو جفاف الجلد.
  • حب الشباب.
  • تغيير لون البشرة.
  • كدمات أو جلد لامع.
  • نتوءات حمراء صغيرة أو طفح جلدي حول الفم.
  • نتوءات صغيرة بيضاء أو حمراء على الجلد.

إذا واجه المريض أياً من الأعراض التالية، فيجب الاتصال بالطبيب على الفور:

  • طفح جلدي شديد.
  • صعوبة في التنفس أو البلع.
  • أزيز.
  • احمرار أو تورم أو علامات أخرى لعدوى الجلد في المكان الذي تم تطبيق دواء فلوسينولون أسيتونيد عليه.

تنويه: يجب أن يكون الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية على علم وبشكل سريع في حال حدوث أي آثار أو أعراض جانبية أخرى، حيث أن هذه الآثار الجانبية أو الأعراض هي ليست جميع الآثار أو الأعراض التي من الممكن أن يتعرض لها المريض.

المصدر: Diagnosis and Treatment of Common Skin Diseases, Virendra N SehgalTreatment of Skin Diseases, Zohra Zaidi, Khalid Hussain, Simi SudhakaranTreatment of Skin Disease:Comprehensive Therapeutic Strategies, Mark G. Lebwohl, Warren R. Heymann, John Berth-Jones, Ian H. CoulsonCommon Skin Diseases, Ronald Marks, Richard Motley


شارك المقالة: