داء السكري في الطيور
مرض السكري هو حالة ناتجة عن مشكلة في البنكرياس، وفي الثدييات هناك نوعان يشار إليهما بالنوع الأول والنوع الثاني؛ حيث أنّ النوع الأول ناتج عن عدم قيام البنكرياس بإنتاج كميات كافية من الأنسولين
مرض السكري هو حالة ناتجة عن مشكلة في البنكرياس، وفي الثدييات هناك نوعان يشار إليهما بالنوع الأول والنوع الثاني؛ حيث أنّ النوع الأول ناتج عن عدم قيام البنكرياس بإنتاج كميات كافية من الأنسولين
يحدث تسمم لدغة العنكبوت العنكبوت البني الناسك عندما يقوم هذا العنكبوت بحقن السم في قطة؛ حيث أن أنيابه هي الوسيلة التي تترك آثارًا صغيرة في المنطقة المصابة، ومعظم اللدغات ليست قاتلة، ومع ذلك يمكن أن تعاني القطط التي تعاني من ضعف في الجهاز المناعي من الفشل الكلوي
داء الرشاشيات هو عدوى أو رد فعل تحسسي أو نمو فطري ناتج عن فطريات الرشاشيات. ينمو الفطر عادة على النباتات المتحللة والأوراق الميتة، لا يضمن التعرض للفطريات بالضرورة الإصابة بداء الرشاشيات. يصادف الجميع تقريبًا الفطر يوميًا ولا يصابوا بالمرض أبدًا، من المرجح أن يصيب الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة أو أمراض الرئة.
الإلكتروليت أو الكهارل هو معدن موجب أو سالب الشحنة مذاب في دم القطة، ويعد الحفاظ على الشوارد ضمن نطاق محدد أمرًا مهمًا لوظائف المخ والكلى والعضلات والقلب، وإذا كانت مستويات الإلكتروليت أعلى أو أقل من النطاق الصحي فقد يظهر على القطة سلوك غريب
التنظير الداخلي وبالإنجليزية(endoscopy): هو إجراء غير جراحي يستخدم فيه الطبيب أدوات متخصصة لعرض الأعضاء الداخلية والأوعية الدموية للجسم والعمل عليها. يسمح للجراحين برؤية المشاكل داخل الجسم دون إجراء شقوق كبيرة.
القسطرة القلبية (Cardiac cath) تعرف على أنها إجراء يقوم به الطبيب لمعرفة مدى جودة تمدد الأوعية الدموية للقلب، حيث يتم إدخال أنبوب رفيع مجوف في وعاء دموي كبيرة
لإنشاء تشخيص دقيق لسرطان الدماغ سوف يخضع المريض لسلسلة من الاختبارات بناءً على الأعراض وموقع وطبيعة الورم والتاريخ الصحي الشخصي
يستقبل قسم الأحياء الدقيقة السريري الذي يعد أهم أقسام المختبر العديد من العينات المرضية، وتختلف هذه العينات في اختلاف المرض ومسبب المرض من الكائنات الحية الدقيقة
ألم الحوض المزمن هو ألم في منطقة الحوض يستمر لمدة 6 أشهر أو أكثر. يمكن أن يأتي الألم المزمن ويختفي ، أو يمكن أن يكون ثابتًا. أحيانًا يتبع ألم الحوض المزمن دورة منتظمة.
أورام المهبل هي ثاني أكثر أنواع الأورام التناسلية شيوعًا ويمكن أن تكون حميدة أو خبيثة، ومعظم الآفات أو الأورام المهبلية هي أورام عضلية ملساء غير سرطانية أو أورام عضلية ليفية، ولكن بعض السرطانات الخبيثة يمكن أن تتطور في جلد المهبل أيضًا؛ لذا من المهم تنبيه الطبيب البيطري إذا تم ملاحظة علامات ورم في مهبل الكلب أو داخله
غالبًا ما تنتج الفطريات السموم في ظل ظروف معينة من الدفء والرطوبة، وغالبًا ما تؤثر العوامل التي تؤثر سلبًا على النباتات أو بذورها (الحبوب) على إنتاج السموم الفطرية.
المصطلح الطبي لعدوى الأميبا هو داء الزخار، وهناك العديد من الأنواع المختلفة من الأميبات، ولكن النوع الذي يمكن أن يؤثر على القطة يُعرف باسم (Entamoeba histolytica)، كما أنّ القطط التي تعيش في المناطق الاستوائية هي الأكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى الخطيرة
يعتبر استئصال الصفيحة الفقرية (Laminectomy) من أكثر جراحات الظهر شيوعًا، أثناء استئصال الصفيحة الفقرية يزيل الجراح الجزء الخلفي من عظام أو أكثر من عظام العمود الفقري (الفقرات)
دواء تلميسارتان - هيدروكلوروثيازيد الذي يعرف تحت الاسم التجاري (Micardis HCT)، بعض الحالات قد يستخدم أخصائيو الرعاية الصحية الاسم التجاري
التسمم الكحولي في الكلاب حساس للوقت؛ لذلك عند اعتقاد أن الكلب قد تناول الكحول أو تعرض لمنتجات تحتوي على الكحول مثل الإيثانول فيجب الاتصال بالطبيب البيطري في أقرب وقت ممكن؛ حيث يمكن أن تكون المنتجات التي تحتوي على الكحول سامة للكلب، وتعرّف هذه الحالة بتسمم الإيثانول (الكحول)، كما يمكن أن تكون الحالات القصوى من تسمم الإيثانول قاتلة.
عدوى الميكوبلازما هي حالة طبية تصيب القطط والكلاب وحيوانات المزرعة والبشر، كما أنّ البكتيريا المسببة موجودة في معظم البيئات وغالبًا ما تكون متكافئة، كما تعاني معظم الحيوانات السليمة من أعراض قليلة أو معدومة ولكن قد يعاني الصغار أو كبار السن من الحيوانات أو الحيوانات التي تعاني من اضطرابات مناعية من فقر الدم الحاد وعلامات أخرى للعدوى
السبب الرئيسي الأكثر شيوعًا لمتلازمة انحلال الدم اليوريمية HUS عند الأطفال هو الإصابة بمرض الإشريكية القولونية (E. coli).
الحمل العزيز: هو التأخر في حدوث الحمل، أو الحمل المرافق بعوامل خطر لعدم استمراره
الناسور المستقيمي المهبلي (recto-vaginal fistula) عبارة عن ثقب أو فتحة داخل الجدار الموجود بين مستقيم الفرس والمهبل، ويمكن اعتبار هذه الحالة شذوذًا خلقيًا على الرغم من أنها غالبًا ما تكون بسبب كسر عرضي في وقت ولادة المهر
التهاب الأمعاء وبالإنجليزية(enteritis): هو التهاب الأمعاء الدقيقة . في بعض الحالات ، يمكن أن يشمل الالتهاب المعدة (التهاب المعدة) والأمعاء الغليظة (التهاب القولون). هناك أنواع مختلفة من التهاب الأمعاء.
الذئبة الحمامية الجهازية (Systemic lupus erythematosus) هو مرض مناعي ذاتي جهازي يحدث عندما يهاجم جهاز المناعة في جسمك الأنسجة والأعضاء.
يقصد بتشخيص الطفيليات تحديد نوع الطفيل الذي تسبب بمرض أو حالة أدت إلى ظهور علامات أو أعراض في جسم الإنسان سببت له الألم أو عدم الارتياح
تعد متلازمة الخلل الوظيفي المتعدد (Multiple organ dysfunction syndrome_MODS) في القطط من المضاعفات أو الأمراض الخطيرة التي يتم التعرف عليها جيدًا على أنها فشل واحد أو أكثر من أجهزة الأعضاء، وفي القطط يمكن أن يؤثر الخلل الوظيفي المتعدد في الجهاز الهضمي والجهاز العصبي والدم والكلى والكبد والقلب والرئتين
وسائط تباين الجادولينيوم وتسمى أحيانًا وسائط التباين في التصوير بالرنين المغناطيسي أو العوامل أو الأصباغ؛ هي مواد كيميائية مستخدمة في فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)
يشير تضيق المريء إلى تضيق المريء غير الطبيعي والمريء عبارة عن أنبوب يمرر الطعام من حلقك إلى المعدة، حيث يجعل تضيق المريء من الصعب عليك ابتلاع الطعام أيضاً ستشعر وكأن شيئًا ما متجمد أو عالق في حلقك،
تصلب الشرايين (Atherosclerosis) هو المصطلح الطبي لما يسمى عادةً بتصلب الشرايين أو انسدادها؛ حيث تتجمع رواسب الكوليسترول والدهون الثلاثية والأشكال الأخرى من الدهون في الأوعية الدموية
الانتباذ البطاني الرحمي: وهو عبارة عن مرض ينمو في نسيج البطانة الداخلية للرحم أو خارج الرحم أيضاً. قد لا تكون هذه الظاهرة مرافقة دائماً بأعراض مُعينة، لكنها تُسبب في بعض الحالات أوجاعاً ومشاكل أخرى. و
حديثي الولادة ذوي الأعضاء التناسلية المبهمة لديهم أشكال مختلفة خلال الفحص السريري، ومسببات مختلفة، ونتائج مختلفة، تتراوح من حميدة إلى مهددة للحياة
يعتمد العلاج على مستوى السمية والأعراض التي يعاني منها الكلب، وأول شيء قد يفعله الطبيب البيطري هو إعطاء الفحم المنشط للمساعدة في امتصاص البيريثرين
الحمل الكيميائي ليس حملًا طبيعيًا لأنه ينتهي بإجهاض مبكر بعد وقت قصير من الزرع. في حين أنه يمكن أن يمثل تحديًا عاطفيًا ، إلا أنه أمر شائع نسبيًا ولا يشير عادةً إلى مشكلة في الخصوبة في المستقبل.