طريقة استخدام الصبار لتبييض المناطق الحساسة

اقرأ في هذا المقال


السبب الرئيسي وراء فعالية الصبار في تفتيح المناطق الحساسة هو وجود السكريات والجبريلين فهذان مكونان خاصان موجودان في الصبار يساعدان في تسريع عملية الحصول على بشرة أكثر بياضًا.

وصفات من الصبار لتفتيح المناطق الحساسة

1. وصفة زيت اليوسفي والصبار

  • يتم إضافة ملعقة كبيرة من جل الصبار النقي إلى ملعقة صغيرة من زيت اليوسفي ومزجهم معًا.
  • يوضع الخليط على المناطق الحساسة المراد تفتيحها مع القيام بالتدليك بلطف لمدة دقيقتين وتركه على الجلد لمدة (20-30) دقيقة.
  • يُغسل الخليط بالماء العذب.
  • يمكن تكرار استخدام هذا الخليط كل يوم.

2. وصفة جل الصبار

  • في كل ليلة، بعد تنظيف المنطقة الحساسة يتم تدليكها بجل الصبار وتركه طوال الليل، ومن ثم يُغسل في صباح اليوم التالي بماء عادي.
  • تعتبر هذه الطريقة من أبسط الطرق لاستخدام الصبار لتفتيح المناطق الحساسة.

3. وصفة الحليب والصبار

  • يتم أخذ من (1-2) ملعقة كبيرة من جل الصبار النقي في وعاء وإضافة بعض الحليب الطازج غير المنكه إليه وتُمزج المكونات معًا.
  • القيام بتدليك المناطق الحساسة المراد تفتيحها بالخلطة والاستمرار في التدليك لبضع دقائق ثم الانتظار لمدة من (10-15) دقيقة أخرى ومن ثم يُغسل بالماء العادي.
  • يمكن تكرار استخدام هذه الخلطة من (2-3) مرات في الأسبوع.

4. وصفة جل الصبار والليمون

  • يتم أخذ جل الصبار النقي والعسل الخام وعصير الليمون الطازج بنفس الكمية ومزج المكونات معًا.
  • يتم وضع الخليط على المناطق الحساسة المراد تفتيحها بالكامل.
  • يجب تدليك البشرة بلطف بحركة دائرية وتركها لبضع دقائق أخرى ثم غسلها بالماء العذب.
  • يمكن تكرار استخدام هذه الخلطة من (2-3) مرات في الأسبوع.

5. وصفة جل الصبار ودقيق الحمص

  • يتم أخذ ملعقة كبيرة من دقيق الحمص وإضافة كمية متساوية من جل الصبار النقي إليه وتُخلط المكونات معًا.
  • يوضع الخليط في طبقة متساوية على المنطقة الحساسة المراد تفتيحها وتركه على الجلد لمدة من (15-20) دقيقة قبل غسله بالماء العادي.
  • يمكن تكرار استخدام هذه الخلطة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع.

المصدر: أقنعة طبيعية للبشرة، 2007، سير وتراجم وحياة الأعلام من الناسكتاب وصفات لجمالك من الطبيعة، 2008، أسماء بامعيبدكتاب أقنعة طبيعية لجمال وجهك للمؤلف "حسن رمال" ، 2005كتاب جمال حواء للكاتب "يوسف أبو الحجاج الأقصري"// الطبعة الثانية 2010


شارك المقالة: