ماسك خشب الصندل ومسحوق الكافور لعلاج حب الشباب

اقرأ في هذا المقال


يحظى الكافور بشعبية خاصة في علاجات علاج حب الشباب التي يمكن تحضير وصفات سهلة منه وفي المنزل، يوجد الكافور بشكل شائع في شكل كتل أو أقراص، ومع ذلك، يتوفر أيضًا زيت الكافور ومسحوق الكافور في السوق وأفضل ما في علاج حب الشباب بالكافور هو أنه لا يقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب فحسب، بل يخفف أيضًا من الاحمرار والتورم والتهيج على الجلد.

ماسك خشب الصندل ومسحوق الكافور لعلاج حب الشباب

الكافور هو مادة تشبه الشمع الأبيض يتم الحصول عليها من لحاء الشجرة المعروفة باسم “الكافور” وهي مادة كيميائية عضوية تنتج بشكل طبيعي، الكافور علاج طبيعي رائع للسيطرة على حب الشباب حيث يتمتع الكافور بخصائص مضادة للالتهابات وللفطريات وأيضاً خصائص مضادة للبكتيريا.

كيفية تحضير الماسك

  • في وعاء، خذ ملعقة صغيرة من مسحوق خشب الصندل وإضافة القليل من مسحوق الكافور ومسحوق الكركم أيضًا.
  • أخيرًا، إضافة بعض ماء الورد ومزج كل شيء جيدًا لعمل عجينة.
  • يوضع على الوجه ويترك لمدة من (15-20) دقيقة قبل غسله بالماء العادي.
  • يمكن إعادة وضع هذا الماسك لمكافحة حب الشباب مع الكافور والكركم وخشب الصندل وماء الورد من (2-3) مرات في الأسبوع.

فوائد ماسك خشب الصندل ومسحوق الكافور للبشرة

  • يعتبر الماسك علاج طبيعي لعلاج حب الشباب إذ يعمل بطرق متعددة عندما يتعلق الأمر بعلاج حب الشباب له قوة امتصاص جيدة تساعد على التخلص من الدهون الزائدة من مسام الجلد، هذا يساعد على فتح المسام.
  • تعمل التركيبة الكاشطة الخفيفة من الماسك على توفير تقشير لطيف للبشرة ومن خلال التقشير، يساعد على فتح المسام، وبالتالي يمكن أن يمنحنا بشرة خالية من الشوائب وصحية ومتوهجة.
  • يساهم في جعل البشرة أقل دهنية ويمنع انسداد المسام ويساعد في تقليل التورم والألم الناتج عن حب الشباب.

وفي النهاية، يساعد ماسك مسحوق خشب الصندل ومسحوق الكافور الغني بمضادات الأكسدة في الحفاظ على البشرة نقية خالية من حب الشباب والالتهابات الأخرى، يمكن أن يمنحك بشرة خالية من العيوب، فالكافور له تأثير تبريد على الجلد مما يساعد أيضًا على التخلص من تهيج حب الشباب.

المصدر: أقنعة طبيعية للبشرة، 2007، سير وتراجم وحياة الأعلام من الناسكتاب وصفات لجمالك من الطبيعة، 2008، أسماء بامعيبدكتاب أقنعة طبيعية لجمال وجهك للمؤلف "حسن رمال" ، 2005كتاب جمال حواء للكاتب "يوسف أبو الحجاج الأقصري"// الطبعة الثانية 2010


شارك المقالة: