التواصل الكلي لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية

اقرأ في هذا المقال


التواصل الكلي هي إحدى مزايا نماذج التواصل الشفوي واليدوي والسمعي؛ من أجل تحقيق التواصل الفعّال بين ذوي الإعاقة السمعية، فالمبدأ في التواصل الكلي هو استعمال كافة الوسائل للتواصل مع الأطفال الصم من الطفولة المبكرة إلى عُمر المدرسة، حيث يوجد العديد من أدوات التواصل التي يستخدمها المعلم مع الأطفال الصم؛ من أجل إيصال المفردات والأفكار واللغة بين الأطفال الصم وأي شخص آخر.

ما هي منهجية التواصل الكلي لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية؟

  1. تشجيع استخدام كافة الأدوار السمعية واليدوية والبصرية للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
  2. التشخيص المبكر والتقبل الكامل للطفل كشخص معاق سمعياً، من قِبل الآباء والمدرسة ضروري لتطوير مفهوم الذات.
  3. يجب أن يبدأ التواصل الكلي عندما يشخص الطفل على أنه أصم؛ لتزويده ببيئة تعليمية للتواصل الفوري لتطوير الذات.
  4. تحقق زيادة إمكانية التعلم للأطفال ذوي الإعاقة االسمعية، من خلال استخدام طرق مُتعددة الحواس.

ما هي خصائص المنهاج ثنائي اللغة/ ثنائي الثقافة للأطفال الصم؟

  1. لغة الإشارة هي لغة أولية واللغة الإنجليزية هي لغة ثانوية في منهاج الصم.
  2. يلعب الشخص الأصم أدواراً مهمة في تطوير البرامج المقدمة لهم.
  3. يشتمل المنهاج على التعليم في ثقافة الصم.

المصدر: 1_جمال الخطيب.مقدمة في الإعاقة السمعية.الأردن:دار الفكر.2_إبراهيم الزريقات.الإعاقة السمعية.عمان:دار وائل النشر.3_عبد الرحمن و إيهاب البيلاوي.المعاقين سمعياً.الرياض:مكتبة دار الزهراء.


شارك المقالة: