ما هي أهمية التدريب الرياضي للمكفوفين؟

اقرأ في هذا المقال


أهمية التدريب الرياضي للمكفوفين:

  1. يجب الاهتمام بتنمية القدرات الحركية للكفيف من رشاقة ومرونة وتوافق وتوازن ثابت وتوازن حركي، كذلك تغيير الأوضاع من الوقوف ومن السقوط على الأرض.
  2. يجب الاهتمام بتطوير نظام التوازن الجسمي للمكفوفين، وذلك من خلال زيادة الاعتماد على المستقبلات الحسية في الجلد والعضلات والمفاصل من أجل تعويض المستقبلات الحسية البصرية المفقودة لما لها من دور في نظام التوازن الجسم مع الجهاز العصبي والجهاز السمعي.
  3. يجب الاهتمام بالأنشطة الترويحية التنافسية حيث تكسبه مهارات تساعده على التكيف مع البيئة كما تزيل عنه التوتر النفسي وتزيد من ثقته بنفسه واعتماده عليها وتنمية روح المنافسة مع زملائه.
  4. ولا بد أن يكون النشاط الرياضي الذي يمارسه الكفيف يتناسب مع نوع إعاقته، مع وجوب تشجيعه على الاستمرارية في الممارسة وذلك لتنمية عناصر اللياقة البدنية.
  5. يجب إعطاء المكفوفين التوجيهات الكافية للتعرف على البيئة المحيطة قبل البدء في أي نشاط رياضي أو ترويحي كالملاعب والصالات وغرف خلع الملابس والحمامات وذلك باستخدام الحواس الباقية لديهم.
  6. يجب استخدام الصفارة والموسيقى والتصفيق أثناء التدريب كذلك الأجراس والطبول والوسائل الإلكترونية الحديثة في الممارسة وخاصة ألعاب القوى.

المصدر: 1_ خولا يحيى.مقدمة في الإعاقات الشديدة والمتعددة.عمان: دار الفكر.2_ تهاني عبد السلام.الترويح والتربية الخاصة. القاهرة: دار الفكر العربي.3_سيد غنيم. سيكولوجية الشخصية.دمشق: دار النهضة العربية.4_ عبد المطلب أمين.سيكولوجية ذوي الاحتياجات الخاصة وتربيتهم.القاهرة: دار الفكر العربي.


شارك المقالة: