نماذج الانتقال من المدرسة إلى العمل لذوي الإعاقة

اقرأ في هذا المقال


نماذج الانتقال من المدرسة إلى العمل لذوي الإعاقة:

  1. الخطوة الأولى:

    هناك خطأ واحد مشترك في تقييم المرحلة الانتقالية وهدف الكتابة للطلبة ذوي الإعاقة وهو الفشل في تقييم التحديات للطالب في المجالات الأساسية التي ترتبط مع الإعاقة على الرغم من أن المهارات الأكاديمية، قد تكون قوية بالنسبة لبعض الطلبة ذوي الإعاقة، ولكن في كثير من الأحيان تظهر تحديات كبيرة في المهارات الاجتماعية والتكيفية والتي يمكن أن تؤثر على استقلاليتهم.
    حيث لا يمكن للفريق وضع خطة جيدة مقربة للنجاح في بيئات ما بعد التعليم الثانوي إلا من خلال التخطيط للتعليم ودعم هذه المجالات وبعد إجراء التقييمات، ويجب استخدام المعلومات بما في ذلك الدورات الدارسية اللازمة للطالب لتلبية الأهداف على وجه التحديد الأنظمة القانونية تنص على أن أهداف المرحلة اللاحقة للقياس يجب أن يتم تطويرها في مجالات التدريب والتعليم وفرص العمل.
  2. الخطوة الثانية:

    ربط الأهداف ما بعد الثانوي مع أهداف برنامج التعليم الفردي بمجرد أن يكون الفريق أهداف المرحلة اللاحقة للقياس في التعليم والعمل وبيئته عيش مستقلة والأهداف للخطة التربية الفردية السنوية، ويمكن أن تكون مكتوبة يجب أن يكون هناك صلة واضحة بين الأهداف المراد تحقيقها بعد التخرج وأهداف برنامج التعليم الفردي المراد تحقيقها في العام الدراسي.
    وأعضاء الفريق والطلبة ذوي الإعاقة وأسرهم جميعاً بحاجة إلى رؤية واضحة بين أهداف تعلمت في المدرسة الثانوية ومتطلبات بعد المدرسة، يجب على فريق المدارس الثانوية البحث في المهارات اللازمة للمهنة المطلوب وتحديد المجالات التي يعاني منها الطالب ذوي الإعاقة، وبهذه الطريقة تساعد هذه الوثيقة للخطة التربوية الفردية على تدريب الطلبة على المهارات الضرورية للنجاح بعد المدرسة.
  3. الخطوة الثالثة:

    استكشاف وضبط أهداف الانتقال وخطط التعليم الفردي تبنى خطط الانتقال عالية الجودة على أهداف قابلة للقياس بحيث تكون مفيدة بعد التخرج، وينبغي أن تكون مهارات التعميم إلى ما بعد الثانوي للعمل والتعليم أو العيش المستقل، وفي أهداف برنامج التعليم الفردي وهناك أربعة عناصر رئيسية هي اسم الطالب ومهارة يمكن ملاحظتها والشروط التي يجب أن يتم تنفيذ المهارة إزاءها ومعيار الوصول إلى الهدف.
  4. الخطوة الرابعة:

    توفير الفرص لتعليم المهارات بمجرد أن يتم التعرف على المهارات الأساسية ومع ذلك فإن الموظفين في المدرسة الثانوية قد يواجهون صعوبة في تحديد مكان لدمج التعليم المصممة خصيصاً في اليوم الدراسي للطالب، وهذا يمكن أن يكون خادماً وخاصة للطلبة ذوي الإعاقة.
    والتعريف الفريد لنقاط القوة واحتياجات التعلم يجعل من الصعب التخطيط دون وجود الثغرات في التعليمات وإيجاد الوقت لتنمية المهارات التكيفية أو المنهج الاجتماعي، قد تتطلب التخطيط الإبداعي وفي حالة عدم وجود الوقت المحدد بشكل واضح وخطة للتعليم المباشر يمكن للطلبة ذوي الإعاقة الحصول على قدر كافي من التعليم والممارسة والوقت اللازم لاكتساب مهارات جديدة مع احتمال انخفاض التعميم.

المصدر: 1_إبراهيم الزريقات ومحمود القرعان.قضايا معاصرة وتوجهات حديثة في التربية الخاصة.عمان: درا الفكر.2_إسماعيل بدر. مقدمة في التربية الخاصة. الرياض: دار الزهراء.3_فاروق الروسان. سيكولوجية الأطفال غير العاديين. عمان:دار الفكر للطباعة والنشر.4_عادل محمد. مدخل إلى التربية الخاصة. الرياض:دار الزهراء.


شارك المقالة: