لاعب كرة القدم رافاييل بيريس فييرا

اقرأ في هذا المقال


رافاييل بيريس فييرا هو لاعب كرة قدم برازيلي، يلعب كلاعب مهاجم. ويُعتبر رافاييل فييرا أحد أشهر لاعبي كرة القدم في كرة القدم الفنلندية، بحيث أُطلق عليه لقب الملاك، وهو الهدّاف الأول في تاريخ نادي لاهتي، وهو أيضاً ثالث هدّاف في تاريخ نادي فيكاوسليغا الذي ينافس في دوري الدرجة الأولى الفنلندي برصيد 110 هدف.

وبعد أن بدأ مسيرته الاحترافية في سن 18، ولعب في كرة القدم الفنلندية أنهى رافاييل فييرا موسمه الأول كأفضل لاعب في كرة القدم المحلية بعد تسجيله 11 هدفاً، وبعد لعب 21 مُباراة في الدوري حصل رافاييل فييرا على لقب هدّاف البطولة، على الرغم من أنّهُ لعب ثماني مُباريات فقط كلاعب مبتدئ، وبالإضافة إلى ذلك حصل رافاييل فييرا في موسمه الأول على البطولة الفنلندية وكأس الفنلندي.

تاريخ اللاعب رافاييل بيريس فييرا

على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه رافاييل فييرا في موسمه الأول في النادي وعلى المستوى الاحترافي فقد انتهى بهِ الأمر مُعاراً لمدّة عام ونصف إلى نادي جاز بوري، ومع النادي الجديد أنخفض مستوى رافاييل فييرا قليلاً بحيث سجّل سبع مرات فقط في 31 مُباراة، وبعد ذلك عاد رافاييل فييرا إلى نادي فيكاوسيلغا، وسجّل معهم تسعة عشر هدفاً في الدوري خلال 32 مُباراة.

ولفت أداء رافاييل فييرا انتباه بعض الأندية في البطولات الأوروبية الرئيسية، بعد أن انتقل إلى نادي هيرنفين الهولندي، ومع ناديه الجديد لعب رافاييل فييرا ثماني مُباريات فقط في موسمين، وبعد ذلك غادر النادي الهولندي متجهاً إلى كرة القدم التركية للدفاع عن نادي دنيزلي سبور.

ومع ذلك في تركيا لم يكن رافاييل فييرا قادراً على اللعب كثيراً، بحيث لعب ثلاث مُباريات فقط، وثمَّ قرر العودة إلى فنلندا للدفاع عن نادي فرسان يلكبابلكوبي، وأنهى الموسم الأول لهُ معهم كهدّاف برصيد 17 هدفاً.

وبعد ذلك انتقل إلى نادي لاهتي، وفي موسمه الثالث مع النادي كان هدّاف الدوري برصيد 14 هدف. وفي موسم 2009م للاحتفال بالذكرى السنوية العشرين لتأسيس نادي فيكاوسيلغا تمَّ إجراء تصويت لانتخاب أبرز الأحداث في تاريخ النادي، وفي النهاية تمَّ تصنيف رافاييل فييرا كأفضل مهاجم في تاريخ النادي.

المصدر: كرة القدم مهارات تدريب إصابات، ناجح ذيابات، 2013سيكولوجية كرة القدم، عامر سعيد الخيكاني،2011اللاعب والتدريب العقلي، محمد العربي شمعون، 2001التدريب الرياضي الحديث تخطيط وتطبيق وقيادة، مفتي إبراهيم حماد، 1998


شارك المقالة: