لاعب كرة القدم رودريغوسوزا كاردوسو

اقرأ في هذا المقال


رودريغو دي سوزا كاردوسو المعروف باسم رودريغوسوزا كاردوسو هو لاعب كرة قدم برازيلي سابق، كان يلعب كلاعب مهاجم. وبدأ رودريغوسوزا كاردوسو مسيرته المهنية في صفوف نادي مادوريرا في عمر 14 عاماً. وبدأ رودريغوسوزا كاردوسو مسيرته المهنية كلاعب مُحترف مع نادي فاسكو دا غاما في عام 2003م، ولفت أنتباه الأندية البرازيلة والأندية الأوروبية.

تاريخ اللاعب رودريغوسوزا كاردوسو

في عام 2003م ذهب رودريغوسوزا كاردوسو إلى أوروبا ليتعاقد مع نادي سيسكا صوفيا مقابل مليوني يورو لمدّة موسمين. وبعد ذلك ذهب رودريغوسوزا كاردوسو إلى كرة القدم البرتغالية ليلعب في صفوف نادي ماريتيمو. وعاد رودريغوسوزا كاردوسو إلى البرازيل في عام 2005م وتعاقد مع نادي إنترناسيونال. وبعد ذلك بسرعة كبيرة أنتقل رودريغوسوزا كاردوسو إلى نادي غوياس.

وعاش رودريغوسوزا كاردوسو مع نادي غوياس أفضل لحظاته الكروية، بحيث سجّل 17 هدفاً في البطولة البرازيلية لعام 2006م. وفي عام 2007م تعاقد رودريغوسوزا كاردوسو مع نادي فلامنغو كلاعب معزز للهجوم، وسرعان ما أظهر رودريغوسوزا كاردوسو قوته عندما سجّل في نهائي كأس جوانابارا، وسجّل أيضاً ضد نادي بوتافوجو في نهائي بطولة كاريوكا لعام 2007م.

وفي بطولة البرازيل لعام 2007م سجّل رودريغوسوزا كاردوسو 6 أهداف فقط، وسجّل 3 أهداف فقط في 14 مُباراة في بطولة كامبيوناتو برازيليرو لعام 2008م. وفي عام 2008م تمَّ بيع رودريغوسوزا كاردوسو إلى نادي باناثينايكوس اليوناني مقابل 10.5 مليون ريال برازيلي، ولعب رودريغوسوزا كاردوسو أربع مرات فقط في النادي اليوناني وسجّل هدفين، وقبل نهاية العام عاد إلى البرازيل للدفاع عن نادي كورينثيانز في عام 2009م.

وعند وصوله إلى نادي كورينثيانز وعد رودريغوسوزا كاردوسو بعدم الشعور بالأسف إذا سجّل أهدافاً في شباك نادي فلامنجو، وقال: “لست مضطراً لإخفاء أنني كنت دائماً من مُشجعي نادي فلامنغو، ولكن إذا لعبت وحققت هدفاً سأحتفل مع جماهيري، أنا لاعب لدى نادي كورينثيانز وأحتاج إلى بذل قصارى جهدي لمساعدة النادي.

وفي مُباراته الأولى بقميص نادي كورينثيانز سجّل رودريغوسوزا كاردوسو أحد أهداف الفوز على نادي إستوديانتس دي لا بلاتا من الأرجنتين. وفي عام 2011م تعاقد رودريغوسوزا كاردوسو مع نادي باهيا، وكان رودريغوسوزا كاردوسو أحد أكثر اللاعبين تنافساً في تشكيلة نادي باهيا للبقاء في دوري الدرجة الأولى.


شارك المقالة: