تطور الغلاف الجوي عبر الزمن الجيولوجي
إن تطور الغلاف الجوي المقصود به هنا هو تطور الغلاف الجوي للأرض عبر الزمن الجيولوجي، وإن العملية التي نشأ بها الغلاف الجوي الحالي عن ظروف سابقة معقدة
إن تطور الغلاف الجوي المقصود به هنا هو تطور الغلاف الجوي للأرض عبر الزمن الجيولوجي، وإن العملية التي نشأ بها الغلاف الجوي الحالي عن ظروف سابقة معقدة
تُعرف المنطقة الواقعة فوق طبقة حدود الكوكب باسم الغلاف الجوي الحر، والرياح في هذا الحجم لا تتأخر بشكل مباشر عن طريق الاحتكاك السطحي
خضع نظام الأرض لتغييرات جذرية طوال تاريخه البالغ 4.5 مليار سنة، وقد تضمنت هذه التغيرات المناخية المتنوعة في الآليات والمقادير والمعدلات والعواقب
سيطرت نباتات الأرض الوعائية على البيئات الأرضية الكربونية، التي تتراوح من نمو الشجيرات الصغيرة إلى الأشجار التي يتجاوز ارتفاعها 100 قدم (30 متر)
أثارت الأبحاث في عام 2014 احتمال أن تكون التكاثر السريع للعتائق المسمى (Methanosarcina)، والتي طورت القدرة على تصنيع الميثان (CH4) بالقرب من نهاية العصر البرمي
إن العصر البرمي في العلم الجيولوجي هو الفترة الأخيرة من العصر الباليوزويك، حيث بدأت فترة العصر البرمي منذ 298.9 مليون سنة وانتهت قبل 252.2 مليون سنة
أحد العوامل التي يمكن أن تخل بقانون التراكب في حزم الرواسب الرئيسية في الأحزمة الجبلية هو وجود عيوب الدفع
التأريخ في الجيولوجيا التاريخية هو تحديد التسلسل الزمني أو التقويم الزمني للأحداث في تاريخ الأرض، وذلك باستخدام إلى حد كبير أدلة على التطور العضوي في الصخور الرسوبية
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
لا يوجد لغاية الآن أية انحرافات أو دلالات عن التنبؤات في النسبية العامة خلال التجارب التي تجري في المستوى الحالي للتقنية
إن اسحاق نيوتن الذي ولد في عام 1642 في لينكو لانشاير في إنجلترا عمل على تغيير وجه البحث العلمي بأنه أدخل قوة الرياضيات الكاملة من أجل خدمة متطلبات الفيزياء
لقد تم تقسيم كل التاريخ الجيولوجي إلى وحدات مختلفة والتي مع بعضها تكون تاريخ الأرض، ولقد تم تحديد الوحدات الرئيسية للتقويم وذلك خلال القرن التاسع عشر
لكي نصل إلى تقويم جيولوجي عملي قابل للتطبيق في جميع أرجاء الأرض فلا بد من مقارنة الصخور بالمناطق المختلفة ذات العمر الواحد،
ينتج عن التأريخ الإشعاعي تواريخ محددة للوحدات الصخرية التي تمثل مختلف الأحداث في تاريخ الأرض البعيد
تعتبر أغلب الذرات مستقرة غير متغيرة، إلا أن بعضها متغير وهي تطلق حرارة باستمرار عند تفتت أو تحول النويات،
لقد قدرت الطرق الحالية للتاريخ بالقياس الإشعاعي عمر الأرض فيما بين 4.6 إلى 4.8 بليون سنة، إلا أن هذا العمر الهائل للأرض يُعتبر اكتشافاً حديثاً نسبياً
ابتداءاً من الدور الثالث حيث لم تعد النباتات مختلفة عن النباتات الحالية إلاّ من حيث توزع الأجناس، وهكذا أخذ العالم المناخي يحتل مكانة كبرى من حيث الأهمية، فبعد الطغيانات (التجاوزات) الكبرى في الكريتياسي الأعلى أخذ الإنحسار الذي تدشن في العصر الثالث يعيد للثارات المشهد الذي كانت عليه في الكريتياسي الأسفل.
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
لاحظ الجيولوجيين بأن المنخفض الحولابي ويضم (وادي الرون المنحدر السويسري والسهر البارفي وحوض فيينا) من أفضل الأمثلة لفهم عصر الميوسين الرومي المتوسطي، حيث أنه منذ مطلع الميوسين قام البحر الحر بعودة هجومية إلى كل هذه المنطقة الواسعة التي تهيمن جبال الألب عليها.
تتواجد صخور النيوجين في مجال بحر الشمال، حيث تكون التوضعات النيوجينية في بحر الشمال مؤلفة بالأساس من رمال غلوكونية أو غضارية صلصالية، تشتمل على وحيش بحري يختلف تماماً عن وحيش البحر الأبيض المتوسط، وهكذا لا تكون التزامنات مع الطوابق التقليدية التي استحدثت في البحر الأبيض المتوسط,
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
هناك واقع باليوجرافي رئيسي حدث هنا منذ بداية العصر الكريتاسي؛ وذلك أن الطغيان السينوماني الكبير هو الذي اجتاح المناطق الصحراوية لأول ولآخر مرة مندفعاً حتى في الوديان القديمة ضمن كتل الجبال المتبلورة، ففي أمريكا الشمالية وبالنسبة للكريتاسي الأسفل كان هناك نمط الأطلنطي (تكوين بوتوماك).
يشمل التوزيع الجيولوجي على الحوض الباريسي وينطبق السينوماني فيه على أقصى الطغيان ويجتاح البحر أخيراً مضيق بواتو حاملاً معه إلى الحوض الباريسي عناصر وحيشية رومية متوسطية، وتكون السحن عميقة أكثر كلما تقدمنا في إتجاه الأجزاء الوسطى من الحوض ونرى فيها السحن الرملية ذات مستاحاثات كبيرة.
يتوزع الكريتاسي الأسفل في كل من إنجلترا، بولونيه، هانوفر، روسيا وهي سحنة فيلدية وسحنة شمالية، أما السحنة الفيلدية أو ما تسمى بالأوجاجية في الكريتاسي وفيلد فهي منطقة محدبة منخفضة في جنوب إنجلترا، تقع تحت هيمنة جرفين من الحوار، ففي الشمال الشرقي تقع مناطق نورثدون وساوثدون في الجنوب الغربي.
إن الذي منح هذه الأرضي اسمها هو الوجود المتواتر لصخر معروف جيداً هو الحوّار chalk ولكن في الحقيقة لا نعثر على هذا الصخر إلاّ في القسم العلوي من الكيريتاسي، إذ توجد رزمة كاملة من طبقات كريتاسية تابعة لا تحتوي ضمنها على الحوار.
يؤلف الجوراسي في انجلترا شريطاً عريضاً من الإنكشاف ابتداءً من ساحل دورست في الجنوب الغربي حتى ساحل يوركاشير في الشمال الشرقي، ولما كان غنياً بالمستحاثات (الحفريات) فقد قدم بضعة نماذج من طوابق، حيث اكتمل التنقيب عنها في النطاقات الباليونتلوجية لرأسيات الأرجل.
لقد صدر اسم الجوراسي من أراضي الجورا في شرق فرنسا وهي سلسلة مؤلفة في معظمها من هذه الصخور، ولقد قادت الدراسات التقليدية التي قام بها الجيولوجيين ليوبولد ودوبوشإلى أن يميزا في هذه السلسلة ثلاث مجموعات كبرى إستناداً إلى مظهر الصخور المكونة له.
هي مناطق تقع في أوروبا الوسطى ومنها الآردين وهي منطقة تقليدية (غوسلية) وظهرت من خلال دراسة الديفوني الفرنسي البلجيكي، فالديفوني الأسفل الطاغي يكون فيها حطامياً ومؤلفاً من حث ورصيص (بودينغ) بينما يكون الديفوني الأعلى شيستياً على الغالب.
لقد استمد مورشيسون عبارة سيلوري من اسم silures وهم قوم من سكان بلاد الغال القدامى، غير أن الحد الفاصل بين الكامبري والسيلوري هو اتفاقي بحت ولهذا السبب صنف الكامبري في الماضي ضمن السيلوري، وليس هناك من حادث جغرافي قديم هام وقع بين الكامبري السيلوري.
إن السحن النيتيرية (المجن البلطي) حيث يتجلى الكامبري فيه أفقياً فوق السابق للكامبري الملتوي فوق حافة هذه الرقعة القارية وتكون السحن ساحلية أكثر كلما اقتربنا من المناطق المركزية، ففي الشمال تكون عبارة عن رصيصات وحث صفاحي غليظ.