الكتابة والخطوط في عصر النهضة الأوروبية
كان حماس رجال الاحياء للعصر القديم قد انعكس من ناحية أخرى في ازدرائهم للخطوط غير المقروءة (البربرية) والتي كانت تستعمل حينئذ في إيطاليا وبقية وفي بقية أنحاء أوروبا،
كان حماس رجال الاحياء للعصر القديم قد انعكس من ناحية أخرى في ازدرائهم للخطوط غير المقروءة (البربرية) والتي كانت تستعمل حينئذ في إيطاليا وبقية وفي بقية أنحاء أوروبا،
بدأ الخط العربي في الأندلس ومع موجات المهاجرين الأندلسيين إلى شمال إفريقيا تمكنوا هؤلاء المهاجرين من نقل الخط العربي إلى شمال إفريقيا.
لقد كان الطابعون والناشرون يدركون جيداً بأن الكتاب لم يعد يجلبه فقط الناس المتعلمون والذين كانوا يقرءون باللغة اليونانية، واللاتينية.
لقد حافظ المسلمين على الخط العربي في جميع أنحاء العالم وأكبر دليل على ذلك أن لغات الكتابة بالخط العربي لم يعد أمراً خاصاً بل أصبح عاماً لكل دول العالم،
لقد انتقلت الحروف الهجائية إلى منطقة الفلبين من خلال المغرب العربي وذلك بواسطة مدينة قريبة من الحدود الفلبينية بعد أن خضعت تلك المنطقة للمسلمين،
الهجائية وكما عُرفت أنها خطوط العالم العربي المسلم، وتطورت إلى أن أصبحت خطوط العالم، هذا وبالرغم من ارتباط تلك اللغات بلغتها الأصلية إلا أنه أصبح الاهتمام بالخط أكثر من الاهتمام باللغة الأم،
إن الفن الإسلامي التشكيلي والذي قام على أساس متين ويعتبر هذا الفن من فنون البلاد التي خضعت المسلمين، كما أن انتقال البدو من مكان لآخر لم يكن يساعد العرب
لقد كان لانتشار الإسلام عبر حدود الجزيرة العربية أثر كبير في انتشار خط لغة القرآن الكريم وهي خطوط اللغة العربية، كانت هذه الخطوط في البداية محصورة بين أنحاء الجزيرة
لقد اختلف العلماء والمؤرخون على أصل نشأة الخط العربي بعضهم قال أن أصله جاء من الخط الفينيقي، ومن المميز في الحروف الفينيقية أنها كانت عبارة عن حروف ذات خطوط مستقيمة،
لقد امتازت الدول الغربية والعربية بخطوطٍ تميزت بها، لكل دولة ومدينة خطوط خاصة بها، ولذلك فقد أقيمت العديد من المعارض الفنية التي تظهر براعة الخطاطين في الخطوط
لقد اعتنى أهل العربية بلغتهم وخطوطهم عناية كبيرة قلّ أن نجد ما يماثلهم في هذا الاهتمام، ذلك لأن الخطوط العربية والكتابة بها مرتبطة ارتباطاً منذ أن أعلن صوت الحق مبشراً ونذيراً في الجزيرة العربية،
لقد اتفق كل من نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر العدواني في زمن عبد الملك بن مروان، على ترتيب معين في الحروف الهجائية وقد بنوا هذا الترتيب على أن يكون مبني على مشابهة
إن الخطوط الأجنبية وخطوطها لم تبق على الألسنة إلا لفترة وجيزة ومع أنها قد تحدثت فيها مجموعة من الحضارات إلا أنها لم يبقى منها إلا أثر مثل أي آثار حفظت من أجل معرفة تلك الآثار،
لقد سادت الهيلينية في بلاد سوريا ومصر وغرب آسيا وذلك بعد فتوحات الإسكندرية، أما بالنسبة لمصر فقد كان تأثير الفن الهيليني بسيطاً لقلة حماس البطالسة في نشر الرسالة الهيلينية وفنونها،
لقد وجد العلماء والخطاطون نقوشاً بالخطوط العربية وذلك قبل ظهور الخط الكنعاني، فقد وجد في الجزيرة العربية كتابات عربية قديمة وهي أقدم من الخطوط الكنعانية،
التصحيف: ويعني في الاصطلاح التحريف، وذلك بالرغم من أن أبا الأسود الدؤلي قام بضبط الحركات للحروف وميز الحروف العربية بعضها من بعض وحاول منع التصحيف
تضاربت الآراء حول نشأة الخط، ولم يستقر العلماء على رأي واحد. حيثُ يرى بعض العلماء أنه من الممكن أن يكون الخط ليس من صنع البشر وأنه أمر توقيفي.
في القديم كانت وسيلة الإنسان للتعبير عما يدور حوله من أفكار وأحاسيس هي الكلام بألفاظه، فقد كان الكلام بالألفاظ هو من أهم الوسائل وأفضلها لنشر العلم والمعرفة
لقد كانت الخطوط العربية في العصر الجاهلي خالية من التشكيل والتنقيط، لذلك شبهت الخطوط العربية بالخطوط النبطيّة
التكوين يعني هذا التنظيم والتآلف كذلك بناء تلك العناصر المرتبة.
اهتمّ المسلمون بالكتابة وتطورها منذ النبوة وذلك بسبب؛ الحاجة لتدوين القرآن الكريم. هذا ويقال أّنّ خالد بن أبي الهيجاء أول خطاط تذكرهُ المصاد
عُرفت الإجازةعند علماء الحديث أول مرة، وهي أن يُمنح ثقة من الثقات لغيره من طلاب العلم على أن ينقل أو يروي عنه حديث أوكتاب
كان العرب يجلبون الحبر من الصين، ثمّ بدأوا يصنعونه من الدخان والصمغ، فقد استخدم الخطّاطون الحبر الأسود، أما بالنسبة للمحبرة فقد كانت تُملأ بالحبر
الخط العربي في غرناطة: إن الأساليب الخطية في غرناطة والأندلس والمغرب الأقصى لا تختلف كثيراً عن الأساليب الخطية في أي دولة عربية.
لم يكن العرب قد دخلوا في زخم الفن والثقافة العربية حتى القرن السابع الميلادي، كما أنهم لم يكن لهم دور مهم في منطقة الشرق الأوسط، لكنهم دخلوا الساحة التاريخية بزخم بعد ظهور النبي محمد
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
الخط: هو فن وتصميم لامس أجمل الأدوات ولعبت بها تلك الأنامل الناعمة لتعطي الفنان، والخطاط أجمل اللوحات الفنية الجميلة،
الخط: هو لوحة فنية موسيقية مزجت حروفه مع نغمات من سطور ملأت الكتب بالكلمات وجمعت تلك الحروف ما بين القلم والورق واليدين التي تداعب الحروف لتصنع منه نغمة موسيقية رائعةٍ.
لقد عثر في شبه الجزيرة العربيةفي أماكن مختلفة على كتابات عربيةمدونة بخط المسند
المؤرخون والعلماء في الخط العربي يعتبرون أن منقوشات الخط العربي هي أول الآثار الدالة على تاريخ دخول الإسلام في اندونيسيا.