ميادين وفروع علم الاجتماع
إن تعريف علم الاجتماع مرتبط بموضوعه، وعلى ذلك فإن تعدد جوانب هذا الموضوع يؤدي بالضرورة إلى تعدد المجالات التي يهتم بها هذا العلم.
إن تعريف علم الاجتماع مرتبط بموضوعه، وعلى ذلك فإن تعدد جوانب هذا الموضوع يؤدي بالضرورة إلى تعدد المجالات التي يهتم بها هذا العلم.
لقد تمثلت الحركة التاريخية للحدسية بالتقليد الفلسفي، الذي تصاعد في العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وارتبط بكل من إدموند هوسرل وهايدجر، وبونتي، وسارتر.
يُثبت والاس وولف في مؤلفهما، النظرية الاجتماعية المعاصرة: إن المكونات الرئيسية لنظرية الصراع، وضعت من قبل اثنان من المفكرين العظماء في علم الاجتماع، ماركس وماكس فيبر.
إن شرعية القيم المؤسسية، وكذلك التنظيم المعياري للنسق، يُمثل حقيقة كاملة لحل إشكالية القوة في إطار التحليل النسقي، الذي يقدمه باسونز.
ينبغي أن تكون النظرية متصله وكامله من حيث أفكارها ومبادئها، كما أن تكون موضوعاتها خالية من التعارض والتضارب.
يعتبر ريتشارد إمرسون من التبادليين الذين اكتسبوا شهرة كبيرة في اﻷعوام الأخيرة، وبصورة خاصة، بعد عام 1972.
لقد مثل مقصود القوة عند بيتر بلاو جزءاً مركزياً في أطروحته التبادلية، لقد أراد بلاو توظيف مقصود القوة في التبادل الاجتماعي.
لقد اتصلت تطرية التبادل الاجتماعي باسم كل من جورج هومانز، وبيتربلاو، وريتشارد إمرسون، ثم بعد ذلك كارن كوك.
تعتبر القوة خاصية متأصلة في التفاعلات والعلاقات الاجتماعية، كما هو الحال بالنسبة للمعايير الاجتماعية والبنى الرمزية التي تشكل أطر المعنى.
تمثل قضية تصنيف النظريات الاجتماعية المعاصرة في علم الاجتماع، من بين أكثر المسائل أهمية في بيان هذه التصنيفات ووضوح بعض مساراتها.
ضرورة أن تكون مكونات النظرية الاجتماعية واضحة ودقيقة ومحددة الألفاظ والمعاني والمضامين.
يمثل النموذج الذي تستند إليه النظرية الاجتماعية أول أسس بناء النظرية، هذا النموذج القياسي الذي يشتمل على الصياغة التصورية المرتبطة بالظواهر.
هناك العديد من الوسائل المستخدمة في عملية تنفيذ الخطة الحضرية ويتطلب تنفيذ الوسائل إلى توفر الإمكانات وتوفر بيئة مناسبة من أجل تنفيذ الخطة الحضرية.
المبادئ والاستراتيجيات التي وردت في المبادئ الأساسية و التوجيهية الدولية بشأن في ما يتعلق باللامركزية.
تعتبر الوظيفة عند بارسونز نسقية، أي أنها تتصل بالاحتياجات الأساسية التي يحتاجها النسق للاستمرار في الوجود.
كان لكتابات عالم الأنثروبولوجيا المشهور برونسلاف مالينوفسكي أثراً كبيراً أيضاً في تطور الوظيفة كاتجاه تحليلي للمجتمع.
شكلت إسهامات راد كليف براون، في تحليل مكونات البناء الاجتماعي في المجتمعات البسيطة، التي درسها أحد الروافد الأساسية للاتجاه الوظيفي.
استخدم دور كايم أعمال العالم الإنجليزي "هربرت سبنسر" ليؤكد بأننا نستطيع أن نفهم وجود وخصائص أو ملامح البناءات الاجتماعية، من خلال مقارنتها بوظائف وأعمال الكائنات الحية.
ترتبط الوظيفية بشكل واضح بعمل مؤسسها الأول "إميل دور كايم" باﻹضافة لعديد من العلماء الآخرين الذين كانت لهم إسهامات كبيرة في مجال الأنثروبولوجيا الاجتماعية.
تؤكد نظرية الفعل الاجتماعي على الحاجة إلى التركيز على المستوى الأصغر من الحياة الاجتماعية، خاصة على أسلوب الأفراد الذين يستطيعون به التفاعل مع بعضهم البعض.
هناك عدد من النظريات الاجتماعية، التي يمكن أن تسمى النظريات البنائية للصراع وهي "نظرية الصراع البنائية" وهي تقوم على فرضيتين أساسيتين.
إن توظيف مثل هذا النوع من النظريات هو شائع للغاية، فعلى سبيل المثال من المعتاد أن يكون النجاح والرسوب في التعليم مجرد انعكاس للذكاء.
أحد الاحتجاجات التي قدمها بعض علماء الاجتماع تجاه نظرية التوافق التركيبي البنائي، هو أنه حينما تكون المجتمعات جائرة لا يكون البشر محصورين فقط بالمعايير.
إن المجتمعات الحضرية تواجه مجموعة من التحديات غير المسبوقة بسبب أشكال الاستهلاك والإنتاج غير المستدام والمستمر، وفقدان التنوع البيولوجي والضغط على النظم الإيكولوجية.
إنّ الرخاء الحضري يهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي الحضري الشامل للجميع بشكل مستمر ومستدام، مع العمل على توفير الأيدي العاملة الكاملة والمنتجة وتوفير العمل اللائق للجميع.
تسعى الخطة الحضرية إلى الاستفادة من إمكانات التنمية الحضرية المستدامة وتهدف لتحقيق الالتزامات.
تهدف الخطة الحضرية إلى تحقيق مجموعة من النتائج التي تعمل على تحسين المجتمع والوصول به إلى مجتمع حضري يخلو من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
تسعى الخطة الحضرية إلى تحقيق العديد من الأهداف، وذلك عن طريق إنهاء الفقر بجميع أشكاله وأبعاده والقضاء على الفقر المدقع، عن طريق الكفالة والمساواة في الحقوق.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الازدحام السكاني والمروري في المدن الحضرية ومنها الانتقال من مناطق السكن إلى مناطق العمل والتسوق والتزاور الاجتماعي.
إنّ أغلب المدن الحضرية التي لا تخطط على شكل ومبدأ واحد بل أنها تختلف في نمط ونموها واتساعها سواء كان ذلك في إطار الخارجي أو في شبكة الشوارع الداخلية.