يذكر أنّ الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة اعتزلت الفن والغناء والطرب بشكل كامل ونهائي في العام الثاني من الألفية الجديدة، فلم تخرج أو تظهر للجمهور بعدها
كلمات من أجمل الكلمات والتي عشقها الجمهور بنفس الدرجة التي عشق فيها مغنية هذه الكلمات، كلمات تلامس القلب والعقل من روعتها وجمالها والدقة في نظمها وترتيبها،
نجاة الصغيرة هي إحدى الفنانات المصريات اللواتي برعن في مجال الغناء والتمثيل، فبلغت مجموع أغانيها الخاصة ما يزيد عن مئتين وسبعين أغنية، بينما عدد الأفلام
يعتبر كل من الموسيقار المصري بليغ حمدي والشاعر الكبير مأمون الشناوي من عمالقة الفن في ذلك الزمن الذي أنجب العديد من النجوم، فهم من الأشخاص الذين ساهموا
يعتبر الملحن المصري حلمي بكر والذي ولد في السادس من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وسبعة وثلاثون من أكثر الملحنين المصريين غزارة في الإنتاج والتلحين
كان من عادة المطربة المصرية نجاة الصغيرة أن تقوم بالتعاون مع الإذاعة المصرية من أجل العمل على تسجيل أغانيها لكي تبث عبر الأثير ليسمعها ويستمتع بها المستمع المصري والعربي.
غنت الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة ما يقارب المئتين وسبعين أغنية، وكان من بين هذه الأغاني مجموعة مميزة من كلمات الشاعر السوري الراحل نزار قباني،
يوجد هنالك العديد من الأغاني القديمة التي ربما لم نعرف يوماً من هو صاحبها الفعلي، والسبب في ذلك هو كثرة المغنيين والمطربين الذين قاموا بغناء هذه الأغنية،
نزار قباني ذلك الشاعر السوري الراحل الذي طالما كانت لكلماته الأثر الكبير في نفوس كل من يسمعها ويتفكر فيها، ذلك الشاعر الذي لم يترك مجالاً من مجالات الحياة
