يعتبر التحاق العندليب عبد الحليم بكُتاب الشيخ أحمد بداية تلقيه العلوم المختلفة، حيث أنه كان من عادة الناس أنذاك إرسال أبنائهم إلى الكتاب ليتلقوا تعليمهم.

بِغيبتك نزِل الشتي ... قومي طلعي ع البال ... في فوق سجـادة صلا. والعم بيصّلوا قلال ... صوتن متل مصر المرا ... وبعلــــــــــبك الـــــرّجال.

بالأخضر كفّناه بالأحمر كفّناه ... بالأبيض كفّناه بالأسود كفّناه. لا الريح تحاسبنا إن أخطأنا ... لا الرمــــــــــــــــل الأصـــــــفر.

حصّل حصّل هالشختورة زمنها عم بتهد المراجل ... زت الشبكي وضب العدة وتلطى عالشط الآخر. هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا ... تمرمر قلبي بضهر البحر بلكي بيزبط وضعـــــــي شوي.

منفلفش الجريدة ومنقرا الجــــــريدة ... ومنسأل الجريدة صوتك وينو ... وبعدا بتسكت وبتطلع بيضا الجــــــــريدة. منفلفش الجريدة ومنقرا الجريدة ... ومنسأل الجــــريدة إسمك وينو ... وبعدا بتسكت وبتطلع بيضا الجـــــــــريدة.

على مهلك حاســـــب على مهلك وحدة وحدة عشان النار اللي قلبك تفضل قايدة وحدة وحدة أنا لسه يادوب عارفاك وعينيّ يادوب شايفاك

يا حادي العيــــــــس سلم لي علـــــى أمــــي ... واحكـــي لها ما جرى واشكي لها همــــــي. وما هــــــم يا أم أن يقتلـــــــوني ... وأن يزرعوني على جذع كفيك ... كالبيـــرق المستحــــــيل.

يا أحمد اليومــــــــــيّ ‍... يا اسم الباحثين عن الندى وبساطة الأسماء ... يا اســـــم البرتقــــــــالة. يا أحمد العاديّ ... كيف محوت هذا الفارق اللفظيّ بين الصخر والتفاح ... بين البندقيّة والغــــــــزالة.

تكـــــبّر … تكـــــــــبّر ... فمهما يكن من جفــــــاك ستبقى بعيني ولحمي مـلاك. وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك ... نسيـــمك عنبـــــــر ... وأرضـــــــك ســــــكّر.

إنها دمشق أو الشام وأحياناً يقال عنها شآم، تلك العاصمة الجميلة التي تقبع أسفل جبل قاسيون، تلك المدينة التي تعتبر أقدم مدينة على وجه الأرض، التي كانت منذ الأزل

أنا بحبك وانت شاغلني عليك طب ليه ... يرضيك البعد حبيبي ... أنا بحبك وبدعي الله ترجعلي أنا والله. مليـــــــش بعديك يوم والتانــــــــي بصبر روحـــي ... وأقول هييجيبنــــــــي ولا بترجعلـــــي حبيبـــــي.

الله اعلم الله اعلم إن كنت بحلــــم يا حبيبـــــــــــي ... ولا دي الحقيقة وفاضل دقيقة وخلاص حتمشي. روح وانساني كدبت عينـــــــي ... كان بينك وبيني مش مصـــــــدق ... إنه دي النهاية واخر الحكـــــــاية.

هو دا حظك يا قلبي في الغرام مالك نصيب ... واللي شوفته كتير يا قلبي من الغرام أو الحبيب. حتظلم حبي الكبير رغم الضمير والتضحيات ... وتسرق مني الحنين وابكي السنين علـى حبنا.

خذي روحـــــي خذي دمي خذي واقول لك سمي ... فدا الحنيه مــــن قلبك فدا لك إنتي يا أمـــــي. وش أكثر شي اهدي به حنانك وكل هالطيبة ... يا ليت الكـــــــون بس يكفــــــي إذا ليديك أنا اجيبه.

حبيته حبيته ... عيني مني عيني منه ... ولا يوم بستغنــــــى عنه عنه ... لا لا لا ... لا. أنا قلبي قلبي حبه ... ولا داق الحب مره قبله ... لا لا لا ... وأنا إيه اللي رمانـــي عليك.

جوايا حافر صورتك جوايا وعايش على طول ويايا ... ويا ريتك تبقـــــى معايا وتنور بيك دنيايا. حافر صورتك جوايا وعايش على طـــــول ويايا ... ويا ريتك تبقــــــــى معايا وتنور بيك دنيايا.

دارت القهوة وعمين بدها تدور ... دارت عليي وفنجـــــــــاني مكسور ... دارت القهوة ودارت الأيام. لا القلب يهدا ولا العيون تنام ... بيقولولي اصبر قلتــــلهم حرام ... شو جنى أيوب يوم قالوله اصبر.

والله مشتاقين مشتاقين يا قلبي ... والله مشتاقين يا قلبي للحب القــــــديم. والله مشتاقين يا قلبي دوبنا الحنين ... الحب اللي عرفنا معاه معنى الحـــياة.

يا سعــــــدى خيرا بغيرا ... حظي الهيئة معاندنا ... خمَّنا الغلــــــــيَّ بتكفي ... تأملنا وتواعــــــــدنا. كل ما شـــــــــك بهالدخان ... قول يالله منحــــــــــكي بكـــــــرة ... صار الدنيا يخــــــــــنق موســـم.

يا أرضي الي ترابك زهّر ... شقي صدرك ضوي أكتر ... جاي إبنك واســع جرحه. حامل جسمه تيرتاح ... دمك يسقي شجر الفقراء ... يا بيدر موسمنا الطـــــالع.

كان في مرة طفل صغير عم يلعب بالحارة ... عم بيفتش على خيطان تيطير طيـــــارة. اتطلع بالجو وقال مدري شـــــــو عم يلمع ... شوفوا شوفوا الطيارة جاي لعندي طيارة.

نحـــن الشوفيرية نحن شرايين المــــــــدينة ... إذا شي يوم توقفنا منحبسكن في قنيــــــــني. ما خلقنا بي ستون موتير ما حدى بيخلق شوفير ... كان في عنا أرض وزرع ساكل الدخان وتعير.

كما ينبت العشب بين مفـــــاصل صخــــــرة ... وجــــــــــــدنا غريبيـــــــــن معــــــــا. وكانت سماء الربيع تؤلف نجما ونجـــما ... وكــــــــنت أؤلـــــــف فقـــــــــرة حـــــــب.

حبيبتي لا من غديتي لي ســـــراج اتبعه ... وكني غديت من الظمأ اركض ويطردني السراب. لا تبخلين اليا شربتك ما شربتك من ســــعة ... دامي من جروح الهموم الموجعة كلي صواب.

وحيفا من هنا بدأت ... وأحمد سلم الكرمل ... وبســـــــملة النــــدى ... والزعـــــــتر البلدي والمنزل. لا تسرقوه من السنونو ... لا تأخذوه من الندى ... كتبت مراثيها العيـــــــون ... وتركت قلبي للصــدى.

أسمـــــــيك في الســــــر ... أرسم في الصـــــــمت عينيك ... عيناك تاريخ كل الدموع. وأكتب قلبـــي رسالة حب ... وأكتــــــب وجــــــهك ... أكتب وجهــــــي على قلــــــبك.

نامـــــــــي نامــــــي يا صغيرة ... تا نغفــــــى ع الحاصيري ... نامي ع العتمي تا تنزاح الغيمي. ويصير عنا ضو كبير ... يضوي ع كل الجيري ... نامي نامي يا صغيري ... تا نغفى ع الحاصــــيري.

طرقات وضجيجْ وبيوت كلها سكوتْ ... في شي بالعينين متل السرابْ ... طرقات وضجـــــيجْ. وحبال السياراتْ ... في شي عالوجــــوه متل الترابْ ... بشر .. آه بشر .. متل اللي ناطـــره.

كانت المسيرة الفنية للفنانة والمطربة والممثلة المصرية نجاة الصغيرة قد تجاوزت الخمس وخمسون عاماً، فمسيرتها بدأتها في عام ألف وتسعمئة وسبعة وأربعون

مصطفى عبد الرحمن هو شاعر مصري ولد في الأول من شهر أيلول من عام ألف وتسعمئة وخمسة عشر، كان مميزاً ومنذ صغره، فكان يحب اللغة العربية ويقوم بمطالعة العديد من الكتب الأدبية والمؤلفات الشعرية.