أنواع الصخور.

تُمثّل دورة الصُّخور إحدى الوسائل لفهم عدد من العلاقات المتشابكة في علم الأرض. وبدراستنا لدورة الصخور يمكننا أن نؤكد على نشأة الأنواع الأساسية الثلاثة للصُخور

إن أشكال الأرض الرسوبية تتمركز حيثما توفرت عوامل الترسيب المختلفة، أهمها قلة الانحدار وزيادة الحمولة الرسوبية عن السعة والكفاءة النهرية.

للصُخور أهمية وخصائص متعددة حيث تتضمن المواد الإنشائية، والتي بدورها تحتاج شروط يجب توفرها في ملاءمة مواد البناء.

تتكون الصُخور من معادن بمعزل عن الكائنات الحية وأهم هذه العناصر المكونة للمعادن هي: البوتاسيوم، الأكسجين، الألمنيوم، الحديد، المغنيسيوم، الكالسيوم وغيرها.

كلمة النسيج تعني بالنسبة للصُخور النارية وصف المظهر الكلي للصخر حسب حجم وترتيب بلّورات المتماسكة. ويعتبر النسيج خاصية مهمة جداً.

تُعتبر الصُخور العامل الرئيسي في تحديد أنواع أشكال الأرض ومزاياها المختلفة، طالما بقيت العوامل الجيوورفولوجية والبيئية الأخرى حيادية أو ثابتة.

يمكن اعتبار الجرانيت على أنه أكثر الصُخور النارية شُهرة وربما يعزي هذا جزئياً إلى جمال الطبيعة الذي يزداد وضوحاً عندما يتم تلميعه.