إدارة الكفاءات البشرية

المنظمة التي توفر المعلومات وتحقق الفائدة منها تحقق التكيف والتوافق مع المتغيرات لتعديل المواقف والهيكلة بشكل سريع، هذا سوف يؤدي بالكفاءات البشرية إلى التطلع بشكل دائم لتقدم الجديد والمتميز.

إن المقاربة بين في إدارة الكفاءات البشرية تساعد المنظمة في تحقيق الغايات التي تسعى لها، وتكون المقاربة ضمن المقاربة الاستراتيجية والمقاربة الإدارية والمقاربة العملية.

دور إدارة الموارد البشرية في تحويل الكفاءات البشرية إلى ممارسات وأعمال يكون لها دور واضح في الوصول لغايات المنظمة والوصول للأداء الأحسن وتجعل المنطمة متعلمة أكثر ولديها قوة تنافسية كبيرة.

الوصول للميزة التنافسية بات هدف مشروع تهدف له كل المنظمات للوصول له؛ لأنها تعيش اليوم في بيئة متغيرة بشكل سريع وحتى يكون لديها القدرة على تحقيق رغبة العميل، وهذا يتطلب استراتيجة لإدارة الكفاءات البشرية.