إدارة المراسم

يُعتبر لقواعد السلوك الاجتماعي أهمية ودور في إدارة المراسم، وذلك من خلال الأعراف والتقاليد بين الجماهير في المجتمع؛ لأنها تُعد ضرورية لاكتساب الصفة الاجتماعية.

يُعد من المهم حُسن اختيار مدير المراسم ومن المهم أن تتوافر في مدير المراسم كافة المهارات والمواصفات التي تُمكنه من القيام في عمله على أكمل وجه.

يُعد من المهم الإشراف ومتابعة القواعد الدولية المرتبطة بالبروتوكول والأسبقية وخاصة بين الدبلوماسين والكبار المسؤولين في الدولة.

يُعد لإدارة المراسم دور هام في تنظيم الزرايات الرسمية للوفود القادمين من خارج البلاد وهناك العديد من الخطوات التي يتم تنفيذها قبل وصول الوفود.

يُعد من المهم التدقيق على التدريب الذي يسبق الالتحاق بالعمل في إدارة المراسم، بحيث يتم التركيز في التدريب  على تعليم المتدرب على أهداف إدارة المراسم.

يجب العمل على أساليب متعددة للعمل من أجل اكتسابها وتعلمها من خلال برامج تدريبية مدروسة، من خلال إشراف وتوجيه المتخصصين في التدريب.

يُعد التخطيط في إدارة المراسم الجهد الذهني الذي يمكن أن يُنجز قبل البدء بالتنفيذ، وكما أن إدارة المراسم لا تقوم إلا على أساس تحديد الأهداف.

يُعد من أهم المظاهر للعاملين في إدارة المراسم هو المظهر السلوكي؛ لأنه يرتبط بأسلوب فن التعامل، وحيث تزداد أهمية الموضوع عندما يكون هذا التعامل ليس شخصي وإنما رسمي.