التحولات في الخصائص الديمغرافية

في عام 1950، كان عدد سكان العالم 2.5 مليار نسمة، وأكثر من 20 في المائة من هؤلاء الناس يعيشون في أوروبا، وإلى جانب 7 في المائة يعيشون في أمريكا الشمالية،

أصبحت الديموغرافيا قضية سياسية واجتماعية رئيسية في البلدان التي يؤدي فيها التحول الديموغرافي إلى تحولات كبيرة في التركيبة السكانية، وأقل حدة في بلدان أوروبا الغربية.

في بداية القرن العشرين كان هناك حوالي 1.5 مليار إنسان على الأرض، وقبل نهاية القرن الحالي سيرتفع هذا الرقم إلى أكثر من 10 مليارات، خلال ما يزيد قليلاً عن 200 عام