العلاج الوظيفي وعسر البلع

عندما يؤثر الطموح أو عسر البلع على قدرة الطفل على تناول الطعام بأمان، فإن توافر خيارات التدخل المدروسة جيدًا يكون محدودًا. من الناحية التاريخية،

عندما طُلب منهم التفكير في موقف في ممارسة علاج النطق واللغة قد يمثل تحديًا أخلاقيًا، فمن المرجح أن يضع معظم الطلاب والعديد من الأطباء البلع في أعلى القائمة أو بالقرب منها.

عملية تحليل وتحديد تحديات التغذية والبلع عند الأطفال معقدة، حيث يتطلب التقييم الشامل من الأطباء أن يسألوا ويلاحظوا ويحللوا عوامل متعددة في قدرات الطفل وروتين الأسرة

يراجع الطبيب التاريخ الطبي والجراحي للمريض، مع إيلاء اهتمام خاص لأي تشخيصات وإجراءات ذات صلة بعسر البلع.

تظهر مجموعة كبيرة من الأطفال إعاقات حركية في الفم تؤثر على تنمية مهارات التغذية. حيث تُلاحظ مشاكل حركية الفم بشكل متكرر عند الأطفال الذين يعانون من اضطرابات عصبية عضلية