المؤسسة الاجتماعية

تعتبر دراسة الحالة طريقة تتناول أعماق الفرد وموقفه، وهي ضرورية ليحصل الباحث على بصيرة بالمشاكل التي يعاني منها الفرد، من خلال مثلاً السكارى ومن يتعاطى المخدرات والمجرم والمهاجر.

تظهر أهمية العلاقات العامة في أن المنشآت الصناعية تنشأ الكثير من السلع التي تهدف إلى إيصالها إلى أيدي المشترين والمستهلكين.

بعد فترة طالت أو قصرت تنتهي العلاقة بين أنساق العملاء والمؤسسة التي تقدموا للحصول على خدماتها أو الممارس العام الذي يتعامل معهم، وتختلف المواقف الخاصة بإنهاء العلاقة، ومن غير المناسب أن تتوقع أن كل أنساق العملاء سيكون لهم نفس ردود الفعل

يُعَدّ الاقتصاد مجال مُنظم ومرتب من الأهداف والقيم الاجتماعية والمعايير وأنماط السلوك المستمرة، والتي تهدف إلى ضمان استمرارية البقاء المادي للمجتمع الريفي وذلك من خلال إنتاج وتوزيع واستهلاك السلع والخدمات والمواراد الاقتصادية.

ينعكس أثر النظام السياسي على إدارة المؤسسات الاجتماعية خصوصاً في المحليات، والتي لا تعدو أن تكون أجهزة أو وحدات محلية تقوم بتنفيذ الخُطط التي تضعها أجهزة الدّولة،

المؤسسة الاجتماعية هي: وحدات يتم تكوينها في شكل تنظيم مُحدد بهدف تحقيق خدمة أو مجموعة من الخدمات وإشباع لحاجات إنسانية، ومثل هذا النوع من المؤسسات قدّ يكون حكومياً ( جزء من جهاز الدولة ) أو أهلياً أو ملك لأفراد، وقدّ يكون في المستوى القومي ( وزارة )، أو في مستوى إقليمي ( مديرية ) أو محافظة، وقد يكون في مستوى محلي.

من خلال سِمات وخصائص الإدارة في المؤسسات الاجتماعية العاملة في مجال الخدمات الاجتماعية تمّ الكشف عن خصائص واسعة الانتشار