ما هي كيفية تناول القرآن الكريم والكتاب المقدس لقصة آدم عليه السلام؟
أولاً: القرآن الكريم: لقد تناول القرآن الكريم قصة آدم عليه السلام في مواضع متعددة ومتفرقة ومختلفة من سور القرآن الكريم، وتناولت كل سور قصة آدم بدرجات متفاوتة في الطول
أولاً: القرآن الكريم: لقد تناول القرآن الكريم قصة آدم عليه السلام في مواضع متعددة ومتفرقة ومختلفة من سور القرآن الكريم، وتناولت كل سور قصة آدم بدرجات متفاوتة في الطول
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
قال الله تعالى: "فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ
لقد جاء إغراءُ آدم وزوجه عن طريق الوسوسة، فكيف باشر إبليس وسوستهُ لآدم وزوجه هل كانت مشافهةً أم غير ذلك.
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
من الطبيعي عند نزول آدم عليه السلام أن يقوم ببعض الأعمال التي سوف تؤهلهُ للقيام بتلك المهمة التي من أجلها خلق الإنسان ومن أجلها أنزل على هذه الأرض
لقد توفي آدم واختلفت الروايات في تحديد عمره فجاءت أقوال العلماء على النحو التالي: