قصة الأسد الذليل
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، وكلّما يشعر هذا الأسد بالجوع يذهب ويفترس من الحيوانات ما يريد، مرّ الوقت وكبر هذا الأسد حتّى
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، وكلّما يشعر هذا الأسد بالجوع يذهب ويفترس من الحيوانات ما يريد، مرّ الوقت وكبر هذا الأسد حتّى
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كانت هنالك عائلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في إحدى المزارع، وفي يوم من الأيام شعرت الأرانب بالجوع؛ فخرجت إلى الغابة كي تبحث
في إحدى الغابات الجميلة والممتلئة بالأزهار الجميلة ذات الألوان المختلفة، وذات المنظر الرائع والرائحة الشهية، هنالك قطة جميلة تعيش مع عائلتها
كان هنالك فتاة صغيرة وطيبة اسمها زهراء، والدة زهراء أنجبتها ثم ماتت بعد ذلك، عاشت مع والدها الذي كان يحب أن تكون ابنته فتاة مهذّبة وليست فضولية
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك
عادل كان ولد يحب القراءة كثيراً، لديه الكثير من الكتب ذات العناوين المختلفة، مثل التاريخ والقصص القصيرة والروايات الطويلة وغيرها من أنواع الكتب المفيدة
في إحدى الغابات يسكن الثعلب الماكر، كان هذا الثعلب ينام في أوّل النهار ثم يستيقظ ليذهب ويبدأ برحلته اليومية في البحث عن الفرائس
في إحدى الغابات يسكن الأسد ملك الغابة، ودائماً ما يعتقد هذا الأسد بأنّه له الحق بأن يأكل ما يريد من الحيوانات؛ فيخرج كل يوم إلى الغابة
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
كان هنالك مجموعة حيوانات تعيش في الغابة، وكان من بين هذه الحيوانات الحمار، قرّر الحمار بيوم من الأيّام أن يقوم بعمل جولة في الغابة كي يتعرّف على جميع الحيوانات عن قرب
كان هنالك فأر صغير يعيش في الغابة، وكان ينام في يوم من الأيام في جحره واستيقظ فجأةً لشعوره الشديد باالبرد، عندما نهض من فراشه اكتشف أن جسمه يرتجف
في غابة نظيفة ليس بها أي أوساخ تعيش مجموعة من الحيوانات مع بعضها البعض، كانت كل الحيوانات تنظّف الغابة باستمرار؛ حيث لا يجد أي منهم ورقة شجر واحدة على