في حين أن الأنفلونزا ونزلات البرد قد تشتركان في بعض أوجه التشابه في الأعراض ، إلا أنهما مرضان مختلفان تسببهما فيروسات مختلفة. التعرف على هذه الاختلافات
تعد مدة الأعراض عاملاً مميزًا آخر بين الأنفلونزا ونزلات البرد. تميل أعراض الأنفلونزا إلى الاستمرار لمدة أسبوع إلى أسبوعين ، مع استمرار الإرهاق والضعف لفترة أطول. في المقابل
عند حلول الشتاء ومعه موسم البرد والإنفلونزا المخيف، وكان في عام 2017م شتاءً محطماً للأرقام القياسية بالنسبة لتفشي الإنفلونزا والبرد؛ والذي استشهد به مركز السيطرة على الأمراض.
عادة ما تزول نزلات البرد دون علاج أو زيارة إلى الطبيب. ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن يتطور الزكام إلى مضاعفات صحية مثل التهاب الشعب الهوائية أو التهاب الحلق.
التهاب البلعوم الأنفي، أو نزلات البرد، هو عدوى فيروسية تتميز بمجموعة من الأعراض التي تؤثر على الجهاز التنفسي العلوي. إن التعرف على هذه الأعراض واتخاذ التدابير المناسبة
يمكن أن تكون آلام الأذن المرتبطة بنزلات البرد مؤلمة ومزعجة، ولكن مع العلاج المناسب والتدابير الوقائية، يمكنك إدارة الانزعاج بفعالية. تذكر استشارة مقدم الرعاية الصحية إذا استمر
