أغاني قديمة فايزة أحمد

جميلة هي مشاعر الحب والغرام، ولكن القاسي في هذا الأمر هو الجفاء والبعد وعدم الاهتمام، كل هذه المواضيع تناولها معظم الفنانين والمطربين أو ربما كلهم

ولدت الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان في مدينة نابلس في عام ألف وتسعمئة وسبعة عشر للميلاد، حيث أنّها تنتمي إلى إحدى العائلات المشهورة والمعروفة وهي عائلة طوقان

الشاعر المصري ابن مدينة قنا والذي أشتهر بشعره العامي الشاعر عبد الرحيم منصور، هذا الشاعر الذي ولد في عام ألف وتسعمئة وواحد وأربعون للميلاد والذي عاش لما يقارب ثلاث

بالتأكيد يعتبر فن الغناء والطرب أحد الفنون التي إشتهرت بها العديد من الدول العربية أمثال مصر وسوريا ولبنان في القرن العشرين، هذا القرن الذي شهد ولادة نجوم وعمالقة الفن العربي والذي أطلق علية زمن الفن.

غنت الفنانة السورية فايزة أحمد ما يزيد عن ثلاثمئة أغنية خلال مسيرتها الفنية التي استمرت لما يقرب من ثلاثون عاماً، وتعاملت مع ما يزيد عن ثلاثون شاعراً وملحناً من أشهر الشعراء والملحنين

يعتبر الشاعر مجدي نجيب واحداً من أهم وأفضل الأدباء والشعراء والفنانيين والتشكيليين المصريين على الإطلاق وخصوصاً في النصف الثاني من القرن العشرين ، وتحديداً بعد عام ألف وتسعمئة وستون للميلاد.

رياض السنباطي هو الملحن الذي لحن كلمات أغاني أكثر من أربعين شاعراً من أبرز وأهم شعراء الوطن العربي، فهذا الملحن قام بتلحين أغاني أبرز النجوم وخصوصاً أيام الفن الجميل، ومن بينهم الست أم كلثوم ووديع الصافي.

عاش الشاعر المصري عبد الرحيم منصور قرابه ثلاث وأربعون عاماً، وهذا العمر قد يكون صغيراً بالنسبة للعديد من الأشخاص الذين يرونّ أنه العمر الفعلي لبداية تحقيق الأحلام وشق طريق النجاح

بالرجوع إلى مكتبة الغناء العربي وتحديداً أغاني السورية فايزة أحمد نجد بأنها قدمت ما يزيد عن ثلاثمئة أغنية من كلمات وألحان العديد من أشهر الشعراء والملحنين العرب،

أبدع كل من الملحن والموسيقار المصري محمد الموجي والشاعر مرسي جميل عزيز في تقديم الكثير الكثير من الأغاني والتي قدمها وغناها أشهر المطربين العرب

كان من الطبيعي في أيام زمن الفن الجميل والذي بلغ أوجه في خمسينيات وستينيات القرن الماضي أن نشاهد المبدعين من شعراء وموسيقيين ومطربين أبطال للعديد من الأفلام السينمائية،

لم يكن يوم الثاني والعشرين من شهر أيار من عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانون يوما عادياً بالنسبة للفنانة السورية صاحبة لقب بلبل الشرق فايزة أحمد، فهذا اليوم يعتبر من أكثر الأيام ألماً وحزناً بالنسبة إليها.

لكل شيء نقطة بداية ونقطة نهاية، فلا شيء يدوم إلى الأبد، ولا بد من أن وقت ينهي كل شيء، وهذه هي سنّة الحياة كما قدّرها رب العِزة،

كان عام ألف وتسعمئة وواحد وسبعون للميلاد هو العام السابع الذي ربط كل من الفنانة السورية فايزة أحمد بزوجها الملحن المصري محمد سلطان،

كان زواج الفنانة السورية فايزة أحمد من الملحن المصري محمد سلطان زواجاً يحظى بكثير من اهتمام وسائل الإعلام والصحف والمجلات الفنية، فهما كانا يعتبران من رموز الفن في ذلك الوقت،

اعتبر الكثير من النقاد الشاعر المصري ابن محافظة البحيرة والمولود في التاسع عشر من شهر مارس من العام الثالث والأربعون من القرن الماضي عمر بطيشة أحد أفضل الشعراء

تمكن الشاعر المصري محمد عبد الوهاب من أن يكون واحداً من أفضل الشعراء على الساحة الفنية المصرية والعربية، فمن خلال أغانيه الكثيرة التي كتبها للعديد من النجوم

يعتبر المطرب والملحن الكفيف سيد مكاوي أحد أعمدة الفن في مصر والوطن العربي، فهذا الملحن الذي ولد في الثامن من أيار من عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرون للميلاد

بالرغم من سطوع نجم العديد من مطربي الغناء في الوطن العربي إلا أنهم كانوا يسعون دائماً إلى تحقيق المزيد من الجماهيرية والنجومية، وتعتبر الأغاني الوطنية والقومية

كان من أسباب النجاح الباهر الذي استطاعت تحقيقه الفنانة السورية فايزة أحمد أنها عمدت خلال مشوارها الفني التعامل مع أكثر من ملحن وأكثر من شاعر وبجنسيات مختلفة،

ربما يعتبر الموسيقي والملحن السعودي طارق عبد الحكيم مثالاً يحتذى في الحزم والربط والشدة، ويعتبر أيضاً مثالاً على الرقة والرومنسية واللطف، هذا الملحن الذي أمضي حياته في القطاع العسكري

يعتبر الشاعر والأديب المصري المولود في الثامن والعشرين من شهر تشرين الأول من عام ألف وتسعمئة وأربعة عشر للميلاد "مأمون الشناوي" أحد أعمدة ورواد الشعر المصري

يعتبر الشاعر المصري سيد مرسي أحد الشعراء الذين ألّفوا كلمات أغاني الفنانة السورية فايزة أحمد، وعند الرجوع إلى المكتبة الفنية لهذه النجمة

تمكنت الفنانة السورية فايزة أحمد من كتابة اسمها بأحرف من ذهب في كتب تاريخ الغناء العربي، فهذه النجمة التي سطع نجمها في أواسط القرن العشرين استطاعت

شهد القرن العشرون ولادة العديد من النجوم وفي جميع مجالات الفن، ويعتبر الموسيقار المصري محمد الموجي أحد هؤلاء النجوم الذين سطع نجمهم في عالم التلحين والموسيقى،

أمضى الشاعر المصري القدير حسين السيد عمراً مديداً في كتابة الشعر، قصائد ودواوين، فهذا الشاعر الذي عاش سبع وستون عاماً أمضى أكثر من ثلثيها في عالم الأدب والشعر،

إمتهن الكثير من الفنانين وخصوصاً في فترة زمن الفن الجميل الذي صادف من منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي وحتى أوائل الثمانينيات منه أكثر من مهنة والعمل بأكثر من مجال،

بالرغم من التنافس الشديد التي كان يملأ الساحة الفنية والغنائية العربية في منتصف القرن الماضي وما بعده، إلا ان هذه الفترة تعتبر من أجمل الأوقات التي نتج عنها بروز