عوامل الخطر والوقاية من إيذاء النفس غير الانتحاري
إن الإحساس بالإحباط من الممكن أن يحفز الشخص نحو إلحاق الأذى للذات، أغلب الأشخاص يؤذون أنفسهم مرات قليلة ثم يتوقفون عن ذلك ولكن مع أشخاص آخرين
إن الإحساس بالإحباط من الممكن أن يحفز الشخص نحو إلحاق الأذى للذات، أغلب الأشخاص يؤذون أنفسهم مرات قليلة ثم يتوقفون عن ذلك ولكن مع أشخاص آخرين
هذا السلوك قد يعطي الشخص إحساس لفترة مؤقتة من الهدوء والتخلص من التوتر، فإنه عادةً ما يليه إحساس بالذنب والخزي وعودة المشاعر المؤلمة وبالرغم من أن إيذاء النفس الذي يهدد الحياة
قد تحفز بعض وسائل الإعلام والموسيقى وغيرها الأطفال والشباب سريعي التأثر على ممارسة هذه التجربة السيئة قد يساهم تعليم الأشخاص مهارات التفكير النقدي
يخاف الأهل على صحة أطفالهم ويحاولون معرفة الأعراض التي تُبيّن إصابتهم بأمراض صحية سواء كانت هذه الأعراض جسمية أو نفسية، في كثير من الأحيان لا يمكن للأهل معرفة ما إذا كان الطفل مصاب بمرض نفسي؛ لأنّه يرتبط بالعوامل النفسية الداخلية وأعراضه متباينة من طفل لآخر، كذلك يصعب عليهم التمييز بين سلوكات الطفل الطبيعيّة وغير الطبيعيّة، فإذا كانوا مثقَّفين ومدركين لخطورة الأمراض النفسية، سيلجأون لمختصين من أجل التعرف على الأعراض والعلامات التي تدلّ على إصابة الطفل بمرض نفسي حتى يساعدونه على التخلص منه.
إيذاء النفس عادة سيئة وخلق غير ديني أخذها الشباب من التقليد الأعمى وعلى الجميع التوكل على الله والإيمان بقدرته في حل المشاكل والمصائب من حولنا؛ لأن إيذاء النفس ظلم ومفسدة