النقص المستعرض هو مصطلح مستخدم في تصنيف الجمعية الدولية للأطراف الاصطناعية وتقويم العظام لنقص الأطراف، يصف أحد الأطراف حيث يتضمن الجزء المفقود من الطرف والحجم الكلي المقطعي للطرف
بدأ الدمج واسع النطاق للمكونات الاصطناعية والتحكم في المعالجات الدقيقة المتاحة تجاريًا بآليات الركبة الاصطناعية السلبية.
عادة ما يكون البتر عبر الشعاع ناتجًا عن صدمة أو ورم أو (على الأرجح) عوز عرضي خلقي في الساعد (غالبًا في الثلث العلوي من الذراع، تاركًا طرفًا قصيرًا أو قصيرًا جدًا).
في عام 1989 تم تقديم برنامجًا وظيفيًا للتدريب على الأطراف الاصطناعية يوفر طريقة منهجية لتأسيس استقرار ثابت وديناميكي وتعزيز التوازن القائم على طرف واحد فوق الطرف الاصطناعي
بعد فقدان أحد الأطراف، سيؤدي انخفاض وزن الجسم إلى تغيير مركز كتلة مريض البتر، للحفاظ على توازن الطرف الواحد الضروري أثناء الوقوف بدون طرف اصطناعي أو إسعاف بجهاز مساعد،
يجب إرشاد المرضى حول العناية بالأطراف المتبقية والسليمة، كما تعتبر العناية بالجلد والأنسجة المتندبة أمرًا في غاية الأهمية لمنع تكسير الجلد أثناء تدريب المشية التعويضية لأن تكسر الجلد سيؤخر
السيليكون مركب كيميائي اصطناعي مصنوع من عنصر السيليكون الشائع الحدوث، لقد تم استخدامه كمادة واجهة في مآخذ الأطراف الاصطناعية
بالإضافة إلى ملاءمة المقبس والتعليق والراحة وطول الساق والمحاذاة الثابتة التي تشبه مستوى الشد العضلي، يعتبر ثبات الركبة أحد الاعتبارات المهمة في الطرف المتحرك
إن أهمية المشاركة في الرياضة أو الاستجمام أو النشاط البدني للجميع مفهومة جيدًا، حيث أشاد العديد من المؤلفين بمزايا ممارسة النشاط البدني للصحة البدنية والعقلية
المفاصل ضرورية للحركة الوظيفية، لفهم كيف تحاكي المكونات الاصطناعية للطرف العلوي التشريحي، من المفيد وصف وظيفة المفاصل التشريحية من منظور المفاصل الميكانيكية البسيطة
يجب على الفرد الذي لديه طرف اصطناعي عبر الجلد تشغيل الجهاز بالتسلسل، كما يجب على المستخدم أولاً وضع الساعد في المكان المطلوب باستخدام وظيفة الكوع الاصطناعي.
تتمثل أهداف الدراسات في معالجة مكونات فقدان الأطراف التي تؤثر بشكل عام على سكان مبتوري الأطراف ومناقشة الخصائص الفريدة لبتر الأطراف العلوية مقابل السفلية
