الأنثروبولوجيا التطبيقية

منذ تأسيس مكتب الإثنولوجيا في عام 1879 سعى علماء الأنثروبولوجيا إلى معالجة مشاكل المجموعات المختلفة من الناس من العامة.

أحد الاهتمامات المركزية التي تظهر عند التفكير بالتعاون الابتكاري بين علماء الأنثروبولوجيا هو إمكانيات لمشروع أنثروبولوجي مشترك أو تعاوني أكثر قوة.

يقضي بعض علماء الأنثروبولوجيا سنوات في ظروف جسدية صعبة، باحثين عن أقدم الحفريات لأسلاف البشر، وآخرون يعيشون بين الناس.

يتم تعلم الثقافة من وجهة نظر الأنثروبولوجيا الثقافية لأن الثقافة تقوم على الرموز التي تعتبر تعسفية، حيث يجب تعلم الثقافة في سياق كل جديد.

لموضوعات الرئيسية للانثروبولوجيا تتمثل في تحديد القوانين العامة لحياة الانسان في المجتمعات سواء عند الشعوب البدائية أو المعاصرة او الحديثة، تختلف موضوعات الانثروبولوجيا بأختلاف المدارس والتيارات، التي تنوعت وأختلفت بأختلاف ألافكار والتيارات والمدارس التي يمثلها وتتلخص فيما يلي:

ن الأنثروبولوجيا بإعتبارها علم يهتم بالأنسان، من الطبيعي أن يبحث في جميع مجالات المعرفة الانسانية لتفسير الأهداف والقواع الاساسية للحياة. وتعتبر العلوم التربوية من العلوم الأساسية في البحث الأنثروبولوجي

قد تبدو التحليلات الأنثروبولوجية للبيئة نظرية ومجردة بشكل مفرط، وبعيدة كل البعد من الممارسات الفعلية للعمل وتعلم العيش مع البيئة وداخلها، فقد يُنظر إلى علماء الأنثروبولوجيا.