الآثار الإيجابية لعملية المواءمة المهنية في العمل المهني
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
يقوم العمل المهني بمكانة الرابط المتين ما بين الأفراد الموظفين والمجتمع بشكل عام، بحيث يعتبر العمل المهني بمثابة الأساس الذي يقوم عليه بناء المجتمع وتنشيط نموه وتقدمه في جميع المجالات
الشيء الوحيد المؤكد بشأن المستقبل المهني لجميع الموظفين في هذا المجتمع هو أن التغيير سيكون ثابتًا في العمل المهني وسيؤدي للاستقررار والثبات المهني، ومن أجل أن يحصل الفرد على
مع التطورات والتحديثات التي تطرأ على العالم بشكل عام وعلى الحياة المهنية بشكل خاص فإن أغلبية الشباب والطلاب يحتاجون إلى من يقوم بتوجيههم وتوعيتهم فهم مسؤولية كبيرة تقع على عاتق من
من الخطأ أن نحكم على الجميع بأنّهم متشابهون في الشخصية ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس التعليم ونفس المستوى المهني.
تعبّر السمة عن صفات الشخص التي من الممكن قياسها ومعرفتها من خلال أدوات مخصصة لها، أما العامل فيعبّر عن الصفات المطلوب من الفرد أن يتسم بها.
ظهر الإرشاد المهني كأحد فروع علم النفس واعتمد على مبادئ وأسس ترجع لعلم النفس.
من الجيّد أن يقوم الفرد باكتشاف وتحديد المجال المهني المناسب له ولقدراته، بحيث يستطيع الاستمرار به بشمل يضمن له النجاح في العمل المهني.
يعتبر الإرشاد المهني من المفاهيم التي تتجزء من علم النفس، بحيث يهتم الإرشاد المهني بجميع العمليات التي تختص وتشتمل على المجالات المهنية الخاصة بعالم المهن
يتأثر الاختيار المهني للفرد بالعديد من المعايير والعوامل منها ما هو خاص بالفرد نفسه وتمى بالعوامل الداخلية، وأخرى تعود للبيئة الخارجية وجميع من يتعامل معهم.
إنَّ بعض الأفراد يختارون وظيفتهم إما لظروف طارئة، أو نصائح الآخرين، أو من خلال التأثير بقراءة قصة في كتاب أو سماع محاضرة محتواها النجاح المهني.
يكون الاختيار المهني الصحيح للفرد بمثابة التخلص من الالتحاق بمعاهد تدريبية وتأهيلية للفرد؛ من أجل تحسين وتقوية مهاراته لتناسب العمل المهني الذي يرغب به.
في الكثير من الأحيان يتطلب من الموظف أن يكون لديه القدرة في توجيه وإرشاد نفسه، خاصة في المجالات المهنية والمهام المهنية التي تحتاج لاتخاذ القرار المهني.
تعتبر مرحلة الاختيار المهني مرحلة مهمة في حياة جميع الأفراد؛ لأنها تتعلق بالمستقل المهني للفرد ولا يمكن التراجع عنها إلا بوجود العديد من الجهود والتعب في
تعتبر عملية تقييم الأداء المهنية مرتبطة ارتباط وثيق بالموظفين وسلوكاتهم وإنجازاتهم المهنية؛ لذلك يتوجب على الإدارة المهنية أن تقوم في هذه العملية المهنية بطريقة سرية.
التدريب المهني بجميع صوره وفي مجالاته المهنية المختلفة يفتح المجال لكل موظف وغير موظف أن يرتفع بمعياره ودرجاته المهنية في جميع المجالات.
تعتبر عملية الاختيار المهني من أهم وأكثر العمليات التي تكون حساسة وتحتاج إلى التركيز من الفرد، بحيث يتمثل تركيز الفرد في الاختيار المهني أي عدم تأثر الفرد بالعوامل التي من شأنها أن يقوم الشخص بالاختيار السيء للعمل الذي سيمثله في المستقبل، وهذه العوامل تختلف حسب نوعها فمنها ما يكون بسبب الأسرة ومنها ما يكون بسبب الأصدقاء ومنها ما يكون بسبب القدوة التي يتخذها الفرد، ومنها ما يكون متعلق بالفرد نفسه، وتسمى بالعوامل الداخلية أو العوامل الذاتية أو العوامل الشخصيّة.
يتأثر الاختيار المهني للشخص بالكثير من العوامل الخارجية مثل الأسرة والعوامل الداخلية مثل العوامل الذاتية الخاصة بالشخص نفسه، بحيث يجب أن يكون اختيار الفرد للمهنة المستقبلية صحيح ومبني على قرارات مهنية صحيحة، ولكن يحدث أحياناً أن يقوم الأهل والأصدقاء وغيرهم بالتدخل بحياة الشخص المهنية، وهذا التدخل يؤثر سلباً على النجاح في العمل المهني في المستقبل.
تُعَد عملية الاختيار المهني بمثابة تحديد مصير الفرد المهني وتحديد المستقبل المهني له، ومنها فإنه من الضروي الأخذ بالأسباب والأسس السليمة عند القيام لعملية الاختيار المهني؛ من أجل الوصول إلى مستقبل ناجح.
الاختيار المهني الناجح يأتي بعد تأكد الفرد من أنَّه قادر على اتخاذ القرار المهني الصحيح وبدون أن يكون هذا القرار المهني غير متأثر بأشخاص آخرين مثل الأسرة والأصدقاء وغيرهم ممَّا يعيش معه الفرد ويقضي كل وقته معه.
دائماً ما يجد الإنسان نفسه في حيرة وخاصة عندما يُخيّر بين أمور جميعها إيجابية وتكون في صالحه، ولكن في النهاية يتوجب عليه الاختيار بطريقة لا يشعر بعدها بالندم.
من المهم لكل مؤسسة مهنية أن تقوم بانتقاء الموظفين بطريقة سليمة، بحيث تكون هذه المؤسسة مميزة بموظفيها من حيث الأداء المهني والولاء المهني لها.
تتأثر عملية اتخاذ القرار المهني بالعديد من المثيرات والعوامل، بحيث يمكن تصنيف هذه المثيرات إلى ما يتعلق بالفرد نفسه وإلى ما لا يتعلق بالفرد ويحيط به
تعد عملية صنع القرار المهني من المهام المهنية الصعبة التي تقوم بها الإدارة المهنية، بحيث تعتمد على مجموعة من العناصر والمثيرات المترابطة
ليس من الضروري أن يتشابه الجميع في الشخصية والخصائص والسمات، ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس المجالات والمستويات التعليمية ونفس المستويات المهنية.
تتمثل أهمية نظرية آن رو في الاهتمام بالتنشئة الأسرية للفرد أي أنها تهتم بالمراحل العمرية المبكرة للفرد وتأثير العوامل المحيطة به من حيث التأثير في الميول
من الضروري أن يقوم المرشد المهني بالإلمام بجميع الجوانب والاتجاهات لكل نظرية في الإرشاد المهني، من حيث إيجابياتها وعيوبها؛ لأن كل فرد يختلف عن الآخر
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها
تعتبر عملية الاختيار المهني بمثابة عملية أساسية ذات أولوية في حياة الفرد؛ بحيث يتبعها العديد من العمليات الثانوية والتي تحدد مصير الفرد في المستقبل المهني
تتميز عملية الإرشاد المهني بالمرونة والكمالية؛ لأنَّها تقوم على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات قبل أن يقوم أي أحد بطلبها.