التخطيط في العلاقات العامة نحو المجتمع في المؤسسات الخيرية.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

نماذج إدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

تحديد مدخل ﻹدارة الأزمة: يجب أن تبدأ خطة إدارة الأزمة بصياغة بيان موجز، يحدد مدخل إدارة الأزمة في المؤسسة، وهذا البيان يمثل أسس اتخاذ القرار، والاتجاه العام للسلوكيات، التي يتوجب القيام بها، ويلخص هذا البيان، فلسفات المؤسسة وأخلاقياتها، ويرسم الخطوط العريضة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

أهمية الاتصال الشخصي في المؤسسات الخيرية

تعتبر العلاقات العامة نشاطاً اتصالياً باﻷساس؛ إذ تعتمد كل أنشطتها على الاتصال الذي يُعرَّف بأنه: عملية يتفاعل بموجبها المرسل، والمتلقي في سياق معين، والاتصال في العلاقات العامة، يُعَدّ الركيزة الأساسية بجانب الإدارة، فممارسة كلا النشاطين في سياق بناء سمعة المؤسسة، يعتبر النشاط الكامل للعلاقات العامة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

أهمية الجمهور الداخلي في المؤسسات الخيرية

تبرز أهمية الجمهور الداخلي في المؤسسات الخيرية، حيث تشكل عاملاً ضرورياً من عوامل نجاح أو فشل المؤسسة، وليس صعباً التخمين بأن الجمهور الداخلي في المؤسسة بالذات، هو الحاضر في المقام الأول أثناء الأزمات وغيرها.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

صفات القائم بتنظيم المناسبات الخاصة في المؤسسات الخيرية

يجب أن يتحلى ممارس العلاقات العامة، بصفات مهارية فمن الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها أن يكون سريعاً واسع الحيلة، مستمعاً جيداً، مجاملاً ومقبولاً، وهو في عمله وتصرفاته يجب أن لا يكون هدفه اكتساب الشهرة، وإقناع الآخرين بذكائه، كما يجب ألا يكون مولعاً في الخصام، أو مثيراً للخلافات، وأن يملك مقدرة كامله على التحكم بالنفس، ويجب أن يتحلى بأصول الإتيكيت والبروتوكول، لكي يصبح رجل علاقات عامة ناصحاً يجلب الخير إلى مؤسسته.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

أهمية تنظيم المناسبات الخاصة في المؤسسات الخيرية

تُعَدّ وظيفة التنظيم للمناسبات الخاصة من أبرز المهام التي تقوم بها إدارة العلاقات العامة في المؤسسة الخيرية، إذ أنَّ دورها لا يتوقف على تنظيم المناسبة فحسب، بل يتجاوز ذلك من خلال القيام بدور مهم في بناء، أو تعزيز صورة ذهنية جيدة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

أهداف العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية

بما أنَّ للفرد مكانته الاجتماعية، ويتأثر نفسياً بمعطيعات البيئة المحيطة به، ضمن علاقاتها بتحقيق أهدافه، وإشباع حاجاته، فإنَّ المؤسسة الخيرية كالفرد تحتاج إلى تأييد اجتماعي، وقبول من قبل الجماعات التي تتعامل معها؛ حتى تحقق أهدافها سواء على المستوى الداخلي، أو الخارجي للمؤسسة، حيث على كل مؤسسة اجتماعية أن تعيّن أهدافها التي تُعَدّ الحصيلة النهائية، التي تشجع المؤسسة في تحقيقها.