التفكير بالمستقبل

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تنمية الذات من خلال توجيه الحاضر في ضوء المستقبل

علينا أن نسأل أنفسنا، ما العمل الأهم والأكثر قيمة، الذي نقوم به في أي مجال أو مهنة، إنَّه التفكير، حيث أنَّ قدرتنا على التفكير المتمهّل فيما نقوم به، وكيفية قيامنا به سيكون له الأثر الأكبر على نتائجنا المستقبلية، مقارنة بأي فعل آخر نقوم به، فهناك بعض المجالات في عملنا، يكون فيها التفكير البطيء أساسياً وضرورياً للغاية، لنستطيع إخراج أفضل ما لدينا.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

النجاح يتطلب الاستدلال بناء على الحاضر

إنَّ المقدرة على أن نتأمل كلّ موقف له شأن في حياتنا بشكل مسبق، لهي طريقة مثلى في التفكير يمكننا اكتسابها بالتدريب، وكلّما تحسّن أداؤنا في التنبؤ بأحداث المستقبل اعتماداً على أحداث الحاضر، صارت حياتنا على حال أفضل.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

ضعف تقدير الذات

هناك أشياء يمكننا السيطرة عليها وأخرى لا يمكننا ذلك، وهذه هي الحقيقة التي علينا أن نتقبلها، ويرجع ضعف تقدير الذات إلى التأثير المتركم بسبب سوء معاملة الآخرين ﻷحدنا في موقف بذاته وخصوصاً إذا كان من قريب أو صديق عزيز، فنجد أنّ حلّ الشكلة يكمن فيما مضى من مواقف.