الجليد

إستونيا هي بلد يقع بين خليج فنلندا وبحر البلطيق، وتتميز البلاد بمزيج آسر من الروسية والسلافية والاسكندنافية وكلها تخلق ثقافة محلية فريدة من نوعها،

يشير التساوي الجليدي المعروف أيضًا باسم الهياكل البلورية متساوية القياس، إلى نوع معين من التركيب البلوري الذي يحدث في الجليد. تتميز isos الجليدية بترتيبها المتماثل للذرات

يجب على اللاعب عند ممارسة الرياضات التي تتطلب تحريك الرسغ كثيراً بالشكل المثالي والمطلوب؛ وذلك من أجل أن يستمر اللاعب في الممارسة دون أي عوائق تواجهه.

بالاضافة إلى التعرية والترسيب فقد كان للصفائح الجليدية بعض التأثيرات الأخرى خلال فترات البليستوسين الجليدية فمثلاً كانت الحيوانات والنباتات مرغمة على الهجرة.

كما تدل تسميتها فإن كتل الرسوبيات الطبقية تم فرزها حسب وزن وحجم محتوياتها من الحطام الصخري. وحيث أن الجليد غير قادر على الفرز.

إن المجالد تستطيع نحت ونقل كميات هائلة من الرسوبيات التي يتحتم عليها ترسيبها عند ذوبان الجليد ومن ثم تساهم هذه الرسوبيات في رسم سمات تلك المناطق الطبوغرافية.

بالرغم من أن للمجالد القاربة قدرة رهيبة على التعرية إلا أن التضاريس الناتجة من هذه الكتل الجليدية الضخمة لا تعطي ما يمكن أن تقدمه المجالد الألبينية من مناظر خلابة.

المجالد بطبيعتها قادرة على حمل كميات وأحجام مأهولة من بقايا عملية التعرية وذلك واضح لكل من سنحت له الفرصة بمشاهدة مجلد ألبيني.

إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة

خلافاً لما هو معروف على حركة مياه الأنهار فإن حركة المجالد لا تلاحظ بنظرة عابرة. وإذا ما تمكنا من مشاهدة مجلد متحرك بوادي جبلي.

عرف الكثير عن المجالد والتجلد كما تمت معرفة تكوين المجالد وحركتها وأبعادها ماضياً وحاضراً إلى جانب الظواهر التي تصاحبها سواء كانت نتيجة للتعرية أو للترسيب.

الجليد له آثار عديدة وقوية ظاهرة على سطح الأرض وللجليد طرق متعددة للإرساب كما هناك العديد من أشكال الإرساب الجليدي.

الوادي الجليدي: الأودية الجليدية هي عبارة عن المجاري التي يحفرها الجليد لنفسه من بداية تحركه من الثلاجات أو من أعلى المرتفعات حتى نهاية ذوبانه على اليابس

إن الجليد يعتبر كتل متجمعة ومتجمدة صلبة من الثلج والذي يعرف على أنه طبقات هشة فائقة الرقة تشبه في شكلها قطعاً من القطن شديدة البياض.

يعتبر انصهار الجليد أحد التحديات البيئية الرئيسية التي تواجه العالم في القرن الحادي والعشرين، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى التغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية.