مفهوم الدافعية في التدريس التربوي
يحتاج كل شخص متعلم إلى أمر ما من أجل أن يقوم على تحريكه باتجاه شيء يريد القيام به، أو من أجل العمل على تحقيق وإنجاز الأهداف التي يريدها.
يحتاج كل شخص متعلم إلى أمر ما من أجل أن يقوم على تحريكه باتجاه شيء يريد القيام به، أو من أجل العمل على تحقيق وإنجاز الأهداف التي يريدها.
تعرف الدافعيّة: بأنّها عبارة عن مستوى جاهزية واستعداد الشخص المتعلم واجتهاده، من أجل الوصول إلى تحقيق النجاح.
يقصد بالدافعية: هي ما تعمل على دفع الأشخاص المتعلمين على المشاركة بمجموعة من الأنشطة السلوكية المحددة، ويعمل على توجيه هذه الأنشطة إلى وجهة محددة.
الدافعية في عملية التعليم: هي كل ما يخص الأشخاص المتعلمين من أجل تأدية أنشطة سلوكية محددة ومعينة، والعمل على توجيهها.
في عام ألف وتسعمائة وثلاثة عشر بدأ الاتجاه السلوكي بالظهور على يد التربوي العالم جون واطسون، واعتبر أن السلوكية هي عبارة عن علم النفس الوحيد وأنها تتساوى مع الكيمياء وعلم الحيوان.
إنّ لعملية التمهيد مجموعة من الشروط المتعددة والمتنوعة، التي يجب على المعلم التربوي في التقيد بها واتباعها،
على الرغم من عدم رضا المدرس التربوي عن طريقة التلقين في التدريس، إلا أنها تعد من الأمور التي تؤكد شخصية المدرس وتشعره بالثقة
قام علم النفس بتعريف الدافعية بأنها هي التي تقوم بتحريك الإنسان حتى ينجز أي مهمة في الحياة من أبسط الأشياء حتى الخطوات المصيرية التي يقوم باتخاذها، أما المصطلح المتداول للدافعية فهو الإحساس الذي يوجه الإنسان لاتخاذ أي قرار في الحياة
لكل فرد الكثير من الأسباب التي تقوم بإعطائه الدافع نحو تحقيق أحلامه وطموحاته في الحياة، وكذلك الحال في الحياة المهنية فالفرد يمتلك الكثير من الدوافع والأسباب التي تجعل من أهدافه وأحلامه المهنية من الضروريات والأساسيات التي يسعى الفرد إلى تحقيقها.
يحتاج الإنسان إلى سبب يكون هو الذي يُحركه ويرسم له طريق النجاح، فلا بُدّ أن يكون الفرد ذو هدف وطموحات تجعل منه يستمر بالتقدم ويستمر بالكشف عن المزيد، ولا بد أن يضع بالحسبان توقعاته نحو مستقبله المهني؛ وذلك لكي يحقق أهدافه ومن أفضل ما يحرك الإنسان للعمل هو الدافية المهنية.
يقصد بالكذب عند الأشخاص المتعلمين: على أنه هو عبارة عن سلوك مكتسب من البيئة التي من حوله مثل الأسرة الأصدقاء وغيرهم.
إنّ الكذب يمثل الجزء الطبيعي من حياة الطلاب في مرحلة الطفولة، وإن القيام على معالجة سلوك الكذب عندهم في وقت مبكر.
إن التعلّم الذاتيّ: هو عبارة عن اكتساب الشخص المتعلم للمهارات والمعلومات بشكل ذلتي، ومستقل عن أي جهة أو مؤسسة تعليمية.
يقصد بفهوم التعلم: على أنّه عبارة عن تعديل ثابت بشكل نسبي في الحصيلة السلوكية للطالب، ويعني ذلك أن جميع المظاهرالعقلية
يقصد بالخرائط الذهنية: بأنّها هي عبارة عن أسلوب من الأساليب التعبير الحديثة عن الأفكار، ويتم ذلك من خلال رسم مخطط باستعمال الرموز
يقصد بالتعليم الفردي: بأنه هو عبارة عن سلوك يتصل به ااطالب باتجاه الافضل والأحسن ويكون نابع من الداخل في حال توفر الظروف المناسبة
يقصد بالتعلّم الذاتيّ: بأنّه هو عبارة عن اكتساب الطالب المهارات والمعلومات والحقائق والخبرات من تلقاء والاعتماد على نفسه
إن البيئة الصفية يمثل المكان الذي يجتمع فيه المعلم التربوي والشخص المتعلم من أجل حدوث العملية التعليمية.
تنعكس الصحة النفسيّة على كافة أفعال وأقوال الأفراد الذين يتمتّعون بصحة نفسيّة جيدة، سيكونون سعيدين ومُقبلين على الحياة، يتطوّرون بشكل مستمر، يقومون بتطوير كل شيء يحوم من حولهم، أمّا من لا يتمتع بصحة نفسيّة جيدة فيكون أقل اندفاعاً للحياة، كذلك أقل نشاط وتسيطر عليه الأفكار التي تتصف بالتشاؤم، كما أنّه يتهرَّب بشكل مُستمر من المشاكل والظُّروف التي تواجهه، بذلك فإنّ الصحة النفسية الجيّدة للأفراد في المجتمع هي أساس تطوير المجتمع وتنميته.
إن الشخص المتعلم يبدأ حياته التعليمية عندما يقوم بالالتحاق بالمدرسة ثم المرحلة الجامعية، حيث أنه يوجد العديد من الأشخاص المتعلمين الذين تراودهم الأحاسيس والمشاعر السلبية.
فريدريك هيرزبرغ الطبيب النفسي، الذي قام بصياغة مصطلح الإثراء الوظيفي، نظرية العاملين للدَّافع التي بُنيت على المُكافآت والحوافز. حاول تسليط الضوء على مفهوم دافع العمل. عمل فريدريك هيرزبرج على تطوير نظرية العاملين وقف الأبحاث التي أجراها على عينة عددها (200) محاسب ومهندس استهدفت التعرُّف على الاتجاهات النفسية لأفراد عينة الدراسة.